إرتفعت أيضاً توقعات التضخم في الولايات المُتحدة بعد فوز ترامب من جانب بسبب إنتقاده للسياسات النقدية و المالية في الولايات المُتحدة في التعامل مع تخفيض أسعار صرف العملات من جانب إقتصادات تعتمد على التصدير و إغراق الولايات المُتحدة بمُنتاجتها مثل الصين ما قد يجعل الدولار تحت تضغط و من جانب أخر بسبب خططه لتنشيط الإقتصاد الأمريكي بشكل أكبر مما كان عليه الوضع في عهد أوباما من خلال الإنفاق على دعم البنية التحتية في الولايات المًتحدة بجانب إتجاهه لخفض الضرائب و هو شيء قد يزيد أيضاً من العجز المالي و الدين العام في الولايات المُتحدة.