من جانب بسبب إنتقاده للسياسات النقدية و المالية في الولايات المُتحدة في التعامل مع تخفيض أسعار صرف العملات من إقتصادات مثل الصين تعتمد على التصدير و إغراق الولايات المُتحدة بمُنتاجتها بشكل تقل معه فُرص العمل , فقد يقوم بخطوات من شأنها رفع أسعار المُنتجات الصينية كفرض ضرائب عليها أو قد يُطالب في المُقابل بتدخل لتخفيض لسعر صرف الدولار كرد على قيام إقتصادات أخرى بخفض قيمة عملاتها لدعم تنافًسية صادراتها.
و من جانب أخر بسبب خططه لتنشيط الإقتصاد الأمريكي بشكل أكبر مما كان عليه الوضع في عهد أوباما من خلال زيادة الإنفاق على دعم البنية التحتية في الولايات المًتحدة بجانب إتجاهه لخفض الضرائب و هو شيء قد يزيد أيضاً من العجز المالي و يدفع الدين العام في الولايات المُتحدة للإرتفاع ما يتسبب في زيادة العائد عليه.