كان انتقال ماكرون ولوبان إلى الجولة الثانية في 7 أيار يعتبر نتيجة داعمة للسوق. وسيتم اعتبار فشل لوبان وميلونشون في تحريك موجة الانتخابات لصالحهما على أنه تصويت موال للاتحاد الأوروبي.
وعلى الأرجح سيكون ماكرون رئيس فرنسا الجديد حيث أن فرنسوا فيون وحتى ميلونشون يطالبون بالتصويت لصالحه بعد أسبوعين.