مع عجز الكونغرس عن إصدار تشريع يتعلق بالرعاية الصحية، لا يزال جدول أعمال البيت الأبيض بأكمله محظورا، مما يضر باحتمالات أي إصلاح ضريبي أو حافز اقتصادي قبل نهاية العام، حيث تهيمن الاقتتال المرير على الإجراءات السياسية. وتؤدي الفوضى الناتجة إلى تدهور معنويات المستثمرين، مما يدفع الدولار تنازليا مقابل نظرائه.