يسود الحذر في الأسواق بحيث تحول التركيز نحو المخاطر السياسية في أوروبا والولايات المتحدة. مع قلّة البيانات الاقتصادية الرئيسية بعد بيانات الوظائف القوية في الولايات المتحدة, ويتوجّه الاهتمام الآن نحو الانتخابات التي تلوح في الأفق في فرنسا. وفي الوقت نفسه, تعود أزمة الديون اليونانية مرة أخرى الى الصورة.