⛔ لا تربك نفسك بالتخمين ⛔ واستخدم ماسح الأسهم المجاني لتجد أفضل الفرص سريعًاجرب ماسح الأسهم

سيتي بنك: النفط يمكن أن يرتد؛ ونحافظ على التوصية بالبيع بقوة

تم النشر 08/08/2024, 14:38
© Reuters.
LCO
-
CL
-
  •  

 

Investing.com - أشار المحللون في سيتي ريسيرش في مذكرة مؤرخة يوم الأربعاء إلى انتعاش محتمل على المدى القصير في أسعار {{ النفط  {{8849|  إلى مستويات الثمانين دولارًا للبرميل {{ خام برنت | {{8833  ومع ذلك، حافظ بنك الاستثمار على توقعاته الهبوطية على المدى الطويل، حيث يتوقع متوسط سعر 60 دولارًا للبرميل لبرنت في عام 2025.

أسباب الانتعاش المحتمل على المدى القصير

  • أرصدة النفط المحدودة:  يشير سيتي بنك إلى أن أسواق النفط العالمية تعاني حاليًا من عجز يتراوح بين 1.5 و2 مليون إلى مليون برميل يوميًا، ويرجع ذلك في المقام الأول إلى نشاط التكرير القوي والطلب القوي في أغسطس.
  • المخاطر الجيوسياسية: قد تؤدي التوترات المتزايدة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إلى جانب موسم الأعاصير الجاري، إلى حدوث اضطرابات في الإمدادات، مما يوفر دعمًا مؤقتًا لأسعار النفط.
  • المضاربون في وضع غير ملائم: يشير التمركز الخفيف للأموال المدارة إلى احتمال حدوث زيادة في الأسعار على المدى القصير مع قيام المستثمرين بإعادة توازن محافظهم الاستثمارية.

التوقعات الهبوطية طويلة الأجل ل سيتي بنك

على الرغم من إمكانية ارتداد الأسعار على المدى القصير، إلا أن سيتي بنك لا يزال ثابتاً على موقفه الهبوطي تجاه النفط على مدى 12-18 شهراً القادمة. ويستشهد البنك بعدة عوامل تدعم هذا الرأي:

  • ضعف الطلب:  من المتوقع أن يؤدي التباطؤ الاقتصادي العالمي والاعتماد المتزايد على السيارات الكهربائية في الصين إلى إضعاف نمو الطلب على النفط.
  • الطاقة الإنتاجية الزائدة:  تمتلك دول أوبك بلس طاقة إنتاجية فائضة كبيرة، والتي يمكن استخدامها لتعويض الانقطاعات المحتملة في الإمدادات ومنع ارتفاع الأسعار.
  • نمو الإمدادات من خارج أوبك: من المتوقع أن يؤدي الإنتاج القوي للنفط من الدول غير الأعضاء في أوبك إلى زيادة التأثير على الأسعار.

التركيز على جزيرة خرج

تؤكد سيتي بنك على أهمية جزيرة خرج، وهي محطة تصدير النفط الإيرانية الرئيسية في إيران. إن تعرض الجزيرة للهجمات ودورها التاريخي في تعطيل صادرات النفط يسلط الضوء على احتمال تصاعد التوترات الجيوسياسية وتأثيرها على أسعار النفط.

بيانات المخزون

  • مخزونات النفط الخام العالمية: انخفضت بمقدار 2.2 مليون برميل الأسبوع الماضي، حيث قادت الولايات المتحدة عمليات السحب.
  • مخزونات الخام الأمريكية: انخفضت بمقدار 3.7 مليون برميل، متحدية التوقعات بانخفاض أقل.
  • مخزونات البنزين الأمريكية: ارتفعت بمقدار 1.3 مليون برميل، متجاوزةً التوقعات.
  • مخزونات نواتج التقطير الأمريكية: ارتفعت بمقدار 0.9 مليون برميل، متجاوزة التوقعات.

 

أحدث التعليقات

قم بتثبيت تطبيقاتنا
تحذير المخاطر: ينطوي التداول في الأدوات المالية و/ أو العملات الرقمية على مخاطر عالية بما في ذلك مخاطر فقدان بعض أو كل مبلغ الاستثمار الخاص بك، وقد لا يكون مناسبًا لجميع المستثمرين. فأسعار العملات الرقمية متقلبة للغاية وقد تتأثر بعوامل خارجية مثل الأحداث المالية أو السياسية. كما يرفع التداول على الهامش من المخاطر المالية.
قبل اتخاذ قرار بالتداول في الأدوات المالية أو العملات الرقمية، يجب أن تكون على دراية كاملة بالمخاطر والتكاليف المرتبطة بتداول الأسواق المالية، والنظر بعناية في أهدافك الاستثمارية، مستوى الخبرة، الرغبة في المخاطرة وطلب المشورة المهنية عند الحاجة.
Fusion Media تود تذكيرك بأن البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة دقيقة أو في الوقت الفعلي. لا يتم توفير البيانات والأسعار على الموقع بالضرورة من قبل أي سوق أو بورصة، ولكن قد يتم توفيرها من قبل صانعي السوق، وبالتالي قد لا تكون الأسعار دقيقة وقد تختلف عن السعر الفعلي في أي سوق معين، مما يعني أن الأسعار متغيرة باستمرار وليست مناسبة لأغراض التداول. لن تتحمل Fusion Media وأي مزود للبيانات الواردة في هذا الموقع مسؤولية أي خسارة أو ضرر نتيجة لتداولك، أو اعتمادك على المعلومات الواردة في هذا الموقع.
يحظر استخدام، تخزين، إعادة إنتاج، عرض، تعديل، نقل أو توزيع البيانات الموجودة في هذا الموقع دون إذن كتابي صريح مسبق من Fusion Media و/ أو مزود البيانات. جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة من قبل مقدمي الخدمات و/ أو تبادل تقديم البيانات الواردة في هذا الموقع.
قد يتم تعويض Fusion Media عن طريق المعلنين الذين يظهرون على الموقع الإلكتروني، بناءً على تفاعلك مع الإعلانات أو المعلنين.
تعتبر النسخة الإنجليزية من هذه الاتفاقية هي النسخة المُعتمدَة والتي سيتم الرجوع إليها في حالة وجود أي تعارض بين النسخة الإنجليزية والنسخة العربية.
© 2007-2024 - كل الحقوق محفوظة لشركة Fusion Media Ltd.