فيوشرز بروز – إستمرت عقود الذهب الآجلة في مكاسبها المبكرة التي حققتها اليوم الثلاثاء لتقفز إلى مستوى قياسي مرتفع جديد ، بينما إستمر الدولار في الانخفاض ، مما أدى إلى زيادة الطلب على المعدن النفيس كأصل بديل.
ففي قسم (كومكس) من بورصة نيويورك ، ارتفعت عقود الذهب الآجلة تسليم كانون الأول/ديسمبر إلى 1339.25 دولار للأونصة خلال التعاملات الأوروبية بعد ظهر اليوم ، مرتفعاً بنسبة 1.79 ٪.
وفي وقت سابق كانت هذه العقود قد إرتفعت لتسجل رقما قياسيا قدره 1340.75 للأونصة.
فى وقت سابق اليوم ، أظهرت بيانات إقتصادية، أن نشاط قطاع الخدمات الأمريكي توسع بأكثر من المتوقع في أيلول/سبتمبر.
فلقد قال معهد ادارة التوريدات أن مؤشر مدراء المشتريات غير الصناعي الذي يصدره المعهد قد إرتفع إلى 53.2 نقطة في أيلول/سبتمبر ، بعد انخفاضه إلى 51.5 نقطة في آب/أغسطس. وكان المحللون يتوقعون صعود المؤشر إلى 51.8 نقطة في أيلول/سبتمبر.
وانخفض مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل سلة من ستة العملات الرئيسية الأخرى ، بنسبة 0.95٪ ليهبط إلى أدنى مستوى في 8 أشهر خلال التعاملات فترة بعد الظهر الأوروبية.
ويعتبر الذهب حساساً للتحركات في سعر الدولار ، فضعف الدولار يؤدي إلى رفع جاذبية الذهب كأصل بديل ويجعل السلع المسعرة بالدولار أرخص للمشترين بالعملات الأخرى.
ومن ناحية اخرى ، تقدمت الفضة تسليم كانون الأول/ديسمبر لتصل الى اعلى سعر لها منذ 30 عاما ، إرتفعت بنسبة 2.95% الى 22.63 دولار للأونصة خلال تعاملات فترة بعد ظهر الأوروبية.
ففي قسم (كومكس) من بورصة نيويورك ، ارتفعت عقود الذهب الآجلة تسليم كانون الأول/ديسمبر إلى 1339.25 دولار للأونصة خلال التعاملات الأوروبية بعد ظهر اليوم ، مرتفعاً بنسبة 1.79 ٪.
وفي وقت سابق كانت هذه العقود قد إرتفعت لتسجل رقما قياسيا قدره 1340.75 للأونصة.
فى وقت سابق اليوم ، أظهرت بيانات إقتصادية، أن نشاط قطاع الخدمات الأمريكي توسع بأكثر من المتوقع في أيلول/سبتمبر.
فلقد قال معهد ادارة التوريدات أن مؤشر مدراء المشتريات غير الصناعي الذي يصدره المعهد قد إرتفع إلى 53.2 نقطة في أيلول/سبتمبر ، بعد انخفاضه إلى 51.5 نقطة في آب/أغسطس. وكان المحللون يتوقعون صعود المؤشر إلى 51.8 نقطة في أيلول/سبتمبر.
وانخفض مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل سلة من ستة العملات الرئيسية الأخرى ، بنسبة 0.95٪ ليهبط إلى أدنى مستوى في 8 أشهر خلال التعاملات فترة بعد الظهر الأوروبية.
ويعتبر الذهب حساساً للتحركات في سعر الدولار ، فضعف الدولار يؤدي إلى رفع جاذبية الذهب كأصل بديل ويجعل السلع المسعرة بالدولار أرخص للمشترين بالعملات الأخرى.
ومن ناحية اخرى ، تقدمت الفضة تسليم كانون الأول/ديسمبر لتصل الى اعلى سعر لها منذ 30 عاما ، إرتفعت بنسبة 2.95% الى 22.63 دولار للأونصة خلال تعاملات فترة بعد ظهر الأوروبية.