Investing.com – انخفض اليورو امام الدولار اليوم الثلاثاء، ملامسا ادنى مستوياته خلال اربعة أيام بعدما قال رئيس البنك المركزي الاوروبي جان كلود تريشيه بأنه يشاطر الولايات المتحدة الرأي بأن الدولار القوي هو في مصلحة الولايات المتحدة.
بلغ اليورو/دولار 1.4494 خلال التعاملات الآسيوية الاخيرة، ادنى انخفاض للزوج منذ 20 ابريل-نيسان، استقر الزوج بعدها على 1.4536 منخفضا بنسبة 0.30%
وكان من المرجح ان يجد الزوج الدعم على 1.4327 انخفاض 20 ابريل-نيسان والمقاومة على 1.4648 ارتفاع 21 ابريل نيسان الاعلى خلال 16 شهر.
وقال رئيس البنك المركزي الأوروبي بأنه لديه الثقة الكاملة في حفاظ الولايات المتحدة على جدارتها الائتمانية. وقال بأنه دون استثناء يجب على الاقتصادات المتقدمة ان تكون حريضة جدا على استامة سياستها المالية على المدى الطويل.
وحذر السيد تريشيه ايضا بأن على صانعوا السياسة ان يكونو حذرين من اي قفزة في توقعات التضخم في ظل خطر ارتفاع الاسعار في الاقتصاد.
وقال تريشيه بأنه من المهم جدا الاستمرار بترسيخ قوة توقعات التضخم في الفترة التي تميزت بالشكوك والاضطرابات.
وانخفض اليورو ايضا امام الجنيه الاسترليني، حيث انخفض اليورو/جنيه بنسبة 0.10% مسجلا 0.8828
في وقت لاحق من اليوم، من المتوقع ان تنشر الولايات المتحدة تقارير عن التضخم في اسعار المساكن وثقة المستهلك، فضلا عن بيانات تصنيعية في منطقة ريتشموند.
بلغ اليورو/دولار 1.4494 خلال التعاملات الآسيوية الاخيرة، ادنى انخفاض للزوج منذ 20 ابريل-نيسان، استقر الزوج بعدها على 1.4536 منخفضا بنسبة 0.30%
وكان من المرجح ان يجد الزوج الدعم على 1.4327 انخفاض 20 ابريل-نيسان والمقاومة على 1.4648 ارتفاع 21 ابريل نيسان الاعلى خلال 16 شهر.
وقال رئيس البنك المركزي الأوروبي بأنه لديه الثقة الكاملة في حفاظ الولايات المتحدة على جدارتها الائتمانية. وقال بأنه دون استثناء يجب على الاقتصادات المتقدمة ان تكون حريضة جدا على استامة سياستها المالية على المدى الطويل.
وحذر السيد تريشيه ايضا بأن على صانعوا السياسة ان يكونو حذرين من اي قفزة في توقعات التضخم في ظل خطر ارتفاع الاسعار في الاقتصاد.
وقال تريشيه بأنه من المهم جدا الاستمرار بترسيخ قوة توقعات التضخم في الفترة التي تميزت بالشكوك والاضطرابات.
وانخفض اليورو ايضا امام الجنيه الاسترليني، حيث انخفض اليورو/جنيه بنسبة 0.10% مسجلا 0.8828
في وقت لاحق من اليوم، من المتوقع ان تنشر الولايات المتحدة تقارير عن التضخم في اسعار المساكن وثقة المستهلك، فضلا عن بيانات تصنيعية في منطقة ريتشموند.