Arabictrader.com - فيما يلي أهم النقاط الواردة في بيان السياسة النقدية الصادر عن البنك الوطني السويسري خلال سبتمبر الجاري:
- قررت لجنة السياسة النقدية في البنك الوطني السويسري الإبقاء على معدلات الفائدة خلال اجتماع سبتمبر الجاري دون تغيير عند النسبة -0.75%، وذلك في إطار مساعي البنك لتحقيق استقرار الأسعار وتعافي الاقتصاد السويسري من تداعيات كورونا.
- أكدت لجنة السياسة النقدية في البنك الوطني السويسري على استعداد البنك للتدخل في سوق العملات الأجنبية عند الحاجة لذلك للحد من المخاطر الصعودية التي تواجه الفرنك السويسري.
- يؤكد البنك على أن قيمة الفرنك السويسري مرتفعة للغاية.
- رفعت اللجنة توقعات التضخم خلال عامي 2021 و2022 مقارنة بتوقعات يونيو الماضي.
- جاء هذا الارتفاع في توقعات التضخم بالتزامن مع تزايد أسعار الطاقة وتأثر بعض السلع المهمة بأزمة سلاسل التوريد.
- على المدى الطويل، لم تختلف توقعات التضخم بصورة كبيرة عن توقعات يونيو الماضي.
- من المتوقع أن يرتفع معدل التضخم عند النسبة 0.5% خلال 2021، وعند النسبة 0.7% خلال 2022 و0.6% في عام 2023.
- تعتمد توقعات التضخم على افتراض استمرار معدل الفائدة عند التداول قرب مستويات -0.75% على مدار الفترة المتبقية للتوقعات.
- تدخل جائحة كورونا عامها الثاني وتستمر تداعياتها على الاقتصاد العالمي.
- على الرغم من اتجاه مختلف الدول إلى تخفيف قيود الإغلاق بما يسمح بعودة النشاط الاقتصادي، فإن ارتفاع إصابات كورونا من جديد يهدد توقعات النمو.
- في السيناريو الأساسي للبنك، من المتوقع أن الاستغناء عن تدابير الإغلاق في وقت قريب بفضل التقدم في عمليات التطعيم.
- من المتوقع أن يستمر زخم النمو القوي الحالي في الأرباع القادمة. ومع ذلك، سوف يستغرق استخدام الطاقة الإنتاجية بعض الوقت للعودة إلى طبيعتها في العديد من البلدان.
- ارتفع الناتج المحلي الإجمالي بقوة خلال الربع الثاني من العام الجاري على الرغم من تراجع خلال الربع الأول من العام الجاري والربع الأخير من العام الماضي.
- استمر الوضع في سوق العمل في التحسن خلال الفترة الأخيرة.
- يتوقع البنك استمرار انتعاش الاقتصاد السويسري، وذلك بناء على التوقعات بعدم الاتجاه إلى تمديد قيود الإغلاق.
- من المتوقع أن يرتفع النمو الاقتصادي السويسري خلال عام 2021 بحوالي 3%.
- من المرجح أن يعود الاقتصاد إلى مستويات ما قبل الجائحة خلال النصف الثاني من العام الجاري.
- لا تزال حالة عدم اليقين تسيطر على التوقعات الاقتصادية في سويسرا والعالم.
- ستظل الطاقة الإنتاجية الإجمالية غير مستغلة لبعض الوقت حتى الآن، خاصة مع ضعف أداء قطاعات التجارة والضيافة.