. داو جونز يرتفع بمقدار 300 نقطة
أشارت العقود الآجلة للأسهم الأمريكية إلى مكاسب قوية عند الافتتاح اليوم الثلاثاء، حيث عاد التجار إلى اعمالهم بعد عطلة عيد العمال في مزاج متفائل.
وخلال التداولات الصباحية في نيويورك ارتفع مؤشر داو جونز 30 للعقود الآجلة بنسبة 286 نقطة، أو مايعادل 1.78٪، ومؤشر ومؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 36 نقطة، أو مايعادل 1.86٪،في حين اظهر ناسداك 100 إرتفاعاً بنسبة 78 نقطة، أو مايعادل 1.85٪.
وأغلقت الاسواق الامريكية يوم الاثنين بسبب عطلة عيد العمال.
2. بيانات الصين لاتزال قاتمة لشهر آب/اغسطس
ان الفائض التجاري في الصين اتسع بمقدار60.2 مليار دولار الشهر الماضي من 43.0 مليار دولار في تموز/يوليو، مقارنة مع تقديرات لفائض بمقدار 48.2 مليار دولار.
وتراجعت الصادرات الصينية بنسبة 5.5٪ من العام الماضي، أفضل من التوقعات لتراجع بنسبة 6.0٪، في حين تراجعت الواردات الصينية بنسبة 13.8٪، أسوأ بكثير من التوقعات لتراجع بمقدار 8.2 ٪.
وغذت البيانات المتشائمة التوقعات لإجراء المزيد من التحفيز النقدي من البنك المركزي الصيني في الأشهر المقبلة.
3. الاسهم الصينية تستمر في موجة الصعود
شهدت أسواق الأسهم في الصين تداولات متقلبة، حيث إستمر مؤشر بورصة شنغهاي المركب في تقلباته التي أعتاد المستثمرون عليها في الفترة الأخيرة وخلال اليوم الثلاثاء، حيث ارتفع بأكثر من 4.5٪ في الساعة الأخيرة من التداولات ليمحو خسائر الجلسة وينتهي بنسبة 3٪.
وكان التقلب في أسواق الأسهم الصينية في الأشهر الأخيرة موضوعا رئيسيا للأسواق العالمية وسط مخاوف من ان الصين قد تكون ثاني أكبر اقتصاد في العالم يتباطأ أكثر مما كان متوقعا.
4. مؤشر نيكي يمحو مكاسب 2015
انهى المؤشر الممتاز في اليابان نيكاي التداولات متراجعا بنسبة 2.5٪ يوم الثلاثاء، لينتقل إلى المنطقة السلبية لهذا العام، كما أكدت بيانات التجارة الصينية المتشائمة المخاوف من تباطؤ الطلب على الصادرات اليابانية من الصين.
وانخفض مؤشر نيكي بنسبة 16.5٪ منذ الذروة في حزيران/يونيو ليقترب من المنطقة السلبية.
5. الأسواق الأوروبية تسجل افضل جلسة تداولات خلال الاسبوع
ارتفعت أسواق الأسهم الأوروبية بشكل حاد اليوم الثلاثاء}، كما ساعدت بيانات التجارة المتفائلة بشكل مفاجئ من ألمانيا في تهدئة بعض المخاوف بشأن تباطؤ النمو العالمي. ، حيث ارتفع كل من ومؤشر داكس 30 الألماني و ومؤشر كاك 40 الفرنسي و مؤشر فوتسي 100 بأكثر من 2٪.
وارتفعت {ecl-1368|| الصادرات الالمانية}} بنسبة 2.4٪ في تموز/ يوليو لتصل إلى مستوى قياسي، في حين ارتفعت الواردات الالمانية بنسبة 2.2٪، لتسجل أعلى مستوياتها على الإطلاق.
وأشارت الأرقام التجارية المثيرة للإعجاب ان الاقتصاد الألماني لا يزال قويا، على الرغم من المخاوف الاخيرة بسبب التباطؤ الاقتصادي العالمي بقيادة الصين.