Investing.com – انهى الفرنك السويسري معاملاته امام الدولار على انخفاض الاسبوع الماضي، متراجعا عن اعلى رقم قياسي في ظل اتفاق زعماء اوروبا على خطة انقاذ جديدة لليونان مما قلل الطلب على الملاذ الآمن.
بلغ الدولار/فرنك 0.8080 يوم الاثنين، ادنى انخفاض للزوج على الاطلاق، استقر الزوج بعدها على 0.8196 عند اغلاق التداول يوم الجمعة، مرتفعا بنسبة 1.29% خلال الاسبوع.
كان من المرجح ان يجد الزوج الدعم على 0.8080 انخفاض 18 يوليو-تموز ادنى انخفاض للزوج على الاطلاق والمقاومة على 0.8277 ارتفاع 19 يوليو-تموز
يوم الخميس، اعلن زعماء اوروبا عن حزمة مساعدات جديدة لليونان بقيمة 159 مليار يورو، مع موافقة حملة السندات للمساهمة في عمليات الانقاذ. وقاموا ايضا بتوسيع دور مرفق الاستقرار المالي الاوروبي لشراء السندات من الدول المثقلة بالديون، ومساعدة البنوك المتعثرة وتوفير خطوط الائتمان.
لكن الدولار قلص مكاسبه يوم الجمعة مع تشكيك المستثمرين حول ما اذا كانت صفقة انقاذ اليونان الجديدة كافية للحد من انتشار الديون الى ايطاليا واسبانيا. كما بدأت الاسواق التركيز على الجهود المبذولة لرفع سقف ديون الولايات المتحدة الامريكية من اجل تفادي الافتراضي.
رفض مجلس الشيوخ خفض العجز بقيمة 3 مليار يورو يوم الجمعة، مما اضاف للمخاوف من احتمالات التخلف عن السداد قبل الموعد النهائي في 2 اغسطس-آب لرفع سقف الديون في البلاد البالغ 14.3 مليار دولار.
وقالت وكالة ستاندرد وبورز يوم الخميس ان هناك فرصة بنسبة 50-50 ان يتم تخفيض ائتمان الولايات المتحدة –A الثلاثي في غضون ثلاثة اشهر.
في مكان آخر، اظهرت البيانات الرسمية يوم الخميس ان قوة الفرنك السويسري القت بثقلها على الصادرات في يونيو-حزيران، مما دفع الشركات لخفض الاسعار للدفاع عن حصصها في السوق الخارجي.
اظهرت البيانات الحكومية بان الصادرات السويسرية الى المنطقة الاوروبية، الشريك التجاري الاكبر للدولة انخفضت بنسبة 14.6% الشهر الماضي.
في الوقت نفسه، فإن مؤشر زيو الاقتصادي لشهر يوليو-تموز انخفض الى ادنى مستوياته منذ يناير-كانون 2009 مع غالبية شملهم الاستطلاع يتوقعون تدهور الوضع الاقتصادي.
وقال وزير الاقتصاد في سويسرا يوهان شنايدر امان ان الوضع الناجم عن ضعف اليورو كان مقلقا والبطالة ترتفع بشكل حاد.
في الاسبوع المقبل، مع انحسار المخاوف بشأن ازمة الديون السيادية الاوروبية، سوف يكون التركيز على جهود المستثمرين في الولايات المتحدة لخطة لخفض العجز بقيمة 3 مليار دولار. الاسواق ايضا سوف تتطلع نحو بيانات الجمعة للناتج الاجمالي المحلي للربع الثاني، لقياس مدى الانتعاش الاقتصادي الامريكي.
قبيل هذا الاسبوع، قامت فوريكس بجمع هذه القائمة وغيرها من الاحداث الهامة التي من شأنها التأثير في الأسواق. ويتخطى الدليل يوم الاثنين، حيث لا يوجد احداث هامة في هذا اليوم.
الثلاثاء 26 يوليو-تموز
تقوم سويسرا بنشر مؤشر الانفاق الاستهلاكي، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية.
لاحقا في نفس اليوم، تقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات حكومية حول مبيعات المنازل الجديدة، وهي مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية، فضلا عن بيانات حول ثقة المستهلك والتضخم في اسعار المنازل.
الاربعاء 27 يوليو-تموز
سوف تنشر سويسرا مقياسها الاقتصادي، والذي يسعى للتنبؤ باتجاه الاقتصاد خلال الاشهر الستة القادمة.
فيما تقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات رسمية حول طلبيات السلع المعمرة، وهي مؤشر رئيسي للإنتاج، فضلا عن بيانات حكومية عن مخزونات النفط الخام. وفي وقت لاحق من نفس اليوم، سينشر الاحتياطي الاتحادي كتابه البيجي، والذي يحتوي على بيانات اخذت بعين الاعتبار عند اتخاذ قرار سعر الفائدة القادم.
الخميس 28 يوليو-تموز
وفي وقت لاحق من نفس اليوم، ستفرج الولايات المتحدة عن بيانات حكومية بشأن مطالبات البطالة الأولية، وهي مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية، فضلا عن بيانات صناعية حول مبيعات المنازل المعلقة.
الجمعة 29 يوليو-تموز
الولايات المتحدة ستحاصر الاسبوع مع بيانات اولية للناتج المحلي الاجمالي خلال الربع الثاني، وتقريرا اوليا عن مؤشر اسعار الناتج الاجمالي المحلي وتكاليف العمالة. الولايات المتحدة تقوم ايضا بنشر بيانات عن نشاط الصناعة التحويلية في منطقة شيكاغو، في حين ان جامعة متشيغان ستنشر بيانات منقحة عن معنويات المستهلكين وتوقعات التضخم
بلغ الدولار/فرنك 0.8080 يوم الاثنين، ادنى انخفاض للزوج على الاطلاق، استقر الزوج بعدها على 0.8196 عند اغلاق التداول يوم الجمعة، مرتفعا بنسبة 1.29% خلال الاسبوع.
كان من المرجح ان يجد الزوج الدعم على 0.8080 انخفاض 18 يوليو-تموز ادنى انخفاض للزوج على الاطلاق والمقاومة على 0.8277 ارتفاع 19 يوليو-تموز
يوم الخميس، اعلن زعماء اوروبا عن حزمة مساعدات جديدة لليونان بقيمة 159 مليار يورو، مع موافقة حملة السندات للمساهمة في عمليات الانقاذ. وقاموا ايضا بتوسيع دور مرفق الاستقرار المالي الاوروبي لشراء السندات من الدول المثقلة بالديون، ومساعدة البنوك المتعثرة وتوفير خطوط الائتمان.
لكن الدولار قلص مكاسبه يوم الجمعة مع تشكيك المستثمرين حول ما اذا كانت صفقة انقاذ اليونان الجديدة كافية للحد من انتشار الديون الى ايطاليا واسبانيا. كما بدأت الاسواق التركيز على الجهود المبذولة لرفع سقف ديون الولايات المتحدة الامريكية من اجل تفادي الافتراضي.
رفض مجلس الشيوخ خفض العجز بقيمة 3 مليار يورو يوم الجمعة، مما اضاف للمخاوف من احتمالات التخلف عن السداد قبل الموعد النهائي في 2 اغسطس-آب لرفع سقف الديون في البلاد البالغ 14.3 مليار دولار.
وقالت وكالة ستاندرد وبورز يوم الخميس ان هناك فرصة بنسبة 50-50 ان يتم تخفيض ائتمان الولايات المتحدة –A الثلاثي في غضون ثلاثة اشهر.
في مكان آخر، اظهرت البيانات الرسمية يوم الخميس ان قوة الفرنك السويسري القت بثقلها على الصادرات في يونيو-حزيران، مما دفع الشركات لخفض الاسعار للدفاع عن حصصها في السوق الخارجي.
اظهرت البيانات الحكومية بان الصادرات السويسرية الى المنطقة الاوروبية، الشريك التجاري الاكبر للدولة انخفضت بنسبة 14.6% الشهر الماضي.
في الوقت نفسه، فإن مؤشر زيو الاقتصادي لشهر يوليو-تموز انخفض الى ادنى مستوياته منذ يناير-كانون 2009 مع غالبية شملهم الاستطلاع يتوقعون تدهور الوضع الاقتصادي.
وقال وزير الاقتصاد في سويسرا يوهان شنايدر امان ان الوضع الناجم عن ضعف اليورو كان مقلقا والبطالة ترتفع بشكل حاد.
في الاسبوع المقبل، مع انحسار المخاوف بشأن ازمة الديون السيادية الاوروبية، سوف يكون التركيز على جهود المستثمرين في الولايات المتحدة لخطة لخفض العجز بقيمة 3 مليار دولار. الاسواق ايضا سوف تتطلع نحو بيانات الجمعة للناتج الاجمالي المحلي للربع الثاني، لقياس مدى الانتعاش الاقتصادي الامريكي.
قبيل هذا الاسبوع، قامت فوريكس بجمع هذه القائمة وغيرها من الاحداث الهامة التي من شأنها التأثير في الأسواق. ويتخطى الدليل يوم الاثنين، حيث لا يوجد احداث هامة في هذا اليوم.
الثلاثاء 26 يوليو-تموز
تقوم سويسرا بنشر مؤشر الانفاق الاستهلاكي، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية.
لاحقا في نفس اليوم، تقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات حكومية حول مبيعات المنازل الجديدة، وهي مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية، فضلا عن بيانات حول ثقة المستهلك والتضخم في اسعار المنازل.
الاربعاء 27 يوليو-تموز
سوف تنشر سويسرا مقياسها الاقتصادي، والذي يسعى للتنبؤ باتجاه الاقتصاد خلال الاشهر الستة القادمة.
فيما تقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات رسمية حول طلبيات السلع المعمرة، وهي مؤشر رئيسي للإنتاج، فضلا عن بيانات حكومية عن مخزونات النفط الخام. وفي وقت لاحق من نفس اليوم، سينشر الاحتياطي الاتحادي كتابه البيجي، والذي يحتوي على بيانات اخذت بعين الاعتبار عند اتخاذ قرار سعر الفائدة القادم.
الخميس 28 يوليو-تموز
وفي وقت لاحق من نفس اليوم، ستفرج الولايات المتحدة عن بيانات حكومية بشأن مطالبات البطالة الأولية، وهي مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية، فضلا عن بيانات صناعية حول مبيعات المنازل المعلقة.
الجمعة 29 يوليو-تموز
الولايات المتحدة ستحاصر الاسبوع مع بيانات اولية للناتج المحلي الاجمالي خلال الربع الثاني، وتقريرا اوليا عن مؤشر اسعار الناتج الاجمالي المحلي وتكاليف العمالة. الولايات المتحدة تقوم ايضا بنشر بيانات عن نشاط الصناعة التحويلية في منطقة شيكاغو، في حين ان جامعة متشيغان ستنشر بيانات منقحة عن معنويات المستهلكين وتوقعات التضخم