Investing.com - إرتفع الجنيه مقابل الدولار اليوم الاثنين ، ليصل إلى أعلى سعر يومي بعد طلب ايرلندا لإجرائات الإنقاذ الدولية ، مما خفف المخاوف من انتقال العدوى لدول أخرى تعاني من مشاكل الديون السيادية في منطقة اليورو.
وبلغ الباوند/دولار 1.6066 خلال وقت متأخر من التعاملات الاسيوية، وهو اعلى سعر له اليوم ؛ وبعد ذلك تماسك الزوج عند 1.6046 ، مرتفعاً بنسبة 0.40 ٪.
وكان من المرجح أن يجد (الكيبل) الدعم عند أدنى سعر ليوم 18 تشرين الثاني/نوفمبر 1.5886 ، والمقاومة عند أعلى سعر ليوم 15 تشرين الثاني/نوفمبر 1.6153.
وأيد يوم أمس الاحد ، وزراء مالية الاتحاد الاوروبي طلب ايرلندا للحصول على حزمة قروض لمدة ثلاث سنوات يبلغ مجموعها حوالي 80 مليار يورو لتعزيز ماليتها العامة والبنوك المتعثرة.
وتقدمت ايرلندا بطلب المساعدات الذي حصل على دعم حكومات الاتحاد الاوروبي مما مهد الطريق لاجراء مفاوضات رسمية بشأن مجموعة من القروض من قبل صندوق تسهيلات الإقراض الأوروبي وصندوق النقد الدولي، فضلا عن المملكة المتحدة والسويد ، والتي قالت في مطلع الاسبوع انها مستعدة لمساعدة أيرلندا.
وأمضى وزير الخزانة البيريطاني (جورج أوزبورن) يوم الاحد في مباحثات مع وزراء مالية منطقة اليورو قبل ان يقول ان بريطانيا مستعدة لدعم أيرلندا من أجل تحقيق الاستقرار.
وقال (أوزبورن): "ايرلندا هي الجار الأقرب لدينا ، لذلك فإنه من مصلحتنا الوطنية ان يكون الاقتصاد الايرلندي ناجحا ، والنظام المصرفي الايرلندي مستقراً".
ولدى المصارف البريطانية ، بما في ذلك (البنك الملكي الاسكتلندي) ، قروض كبيرة في ايرلندا. ومع ذلك ، أصر السيد (أوزبورن) أن عرض المساعدة لم يكن يستند إلى المخاوف بشأن صحة البنوك البريطانية.
وفي الوقت نفسه ، تراجع الجنيه أمام اليورو ، مع صعود اليورو/باوند بنسبة 0.07٪ ليصل إلى 0.8561.
وفي وقت لاحق اليوم ، من المقرر أن تجري مناقشات بين المسؤولين الايرلنديين ومسؤولين من الاتحاد الأوروبي وصندوق النقد الدولي بهذا الخصوص.
وبلغ الباوند/دولار 1.6066 خلال وقت متأخر من التعاملات الاسيوية، وهو اعلى سعر له اليوم ؛ وبعد ذلك تماسك الزوج عند 1.6046 ، مرتفعاً بنسبة 0.40 ٪.
وكان من المرجح أن يجد (الكيبل) الدعم عند أدنى سعر ليوم 18 تشرين الثاني/نوفمبر 1.5886 ، والمقاومة عند أعلى سعر ليوم 15 تشرين الثاني/نوفمبر 1.6153.
وأيد يوم أمس الاحد ، وزراء مالية الاتحاد الاوروبي طلب ايرلندا للحصول على حزمة قروض لمدة ثلاث سنوات يبلغ مجموعها حوالي 80 مليار يورو لتعزيز ماليتها العامة والبنوك المتعثرة.
وتقدمت ايرلندا بطلب المساعدات الذي حصل على دعم حكومات الاتحاد الاوروبي مما مهد الطريق لاجراء مفاوضات رسمية بشأن مجموعة من القروض من قبل صندوق تسهيلات الإقراض الأوروبي وصندوق النقد الدولي، فضلا عن المملكة المتحدة والسويد ، والتي قالت في مطلع الاسبوع انها مستعدة لمساعدة أيرلندا.
وأمضى وزير الخزانة البيريطاني (جورج أوزبورن) يوم الاحد في مباحثات مع وزراء مالية منطقة اليورو قبل ان يقول ان بريطانيا مستعدة لدعم أيرلندا من أجل تحقيق الاستقرار.
وقال (أوزبورن): "ايرلندا هي الجار الأقرب لدينا ، لذلك فإنه من مصلحتنا الوطنية ان يكون الاقتصاد الايرلندي ناجحا ، والنظام المصرفي الايرلندي مستقراً".
ولدى المصارف البريطانية ، بما في ذلك (البنك الملكي الاسكتلندي) ، قروض كبيرة في ايرلندا. ومع ذلك ، أصر السيد (أوزبورن) أن عرض المساعدة لم يكن يستند إلى المخاوف بشأن صحة البنوك البريطانية.
وفي الوقت نفسه ، تراجع الجنيه أمام اليورو ، مع صعود اليورو/باوند بنسبة 0.07٪ ليصل إلى 0.8561.
وفي وقت لاحق اليوم ، من المقرر أن تجري مناقشات بين المسؤولين الايرلنديين ومسؤولين من الاتحاد الأوروبي وصندوق النقد الدولي بهذا الخصوص.