Investing.com- تراجعت اسعار العقود الآجلة للنفط الخام إلى أدنى سعر خلال الساعات الاوروبية اليوم الخميس بعد أن أظهرت بيانات التصنيع في منطقة اليورو جاءت أقل من التوقعات في في فبراير .
وتراجعت الأسعار وسط القلق بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي قد يقلص برنامج التحفيز ويقوم بتصفية شراء السندات قبل الوقت المحدد.
في بورصة نيويورك التجارية، تم تداول عقود الخام الحلو الخفيف تسليم ابريل عند 93.58 دولار للبرميل خلال التعاملات الاوروبية صباح اليوم، متراجعا بنسبة 1.7٪ في اليوم.
وانخفض عدد الأسهم المتداولة في بورصة نيويورك بنسبة تصل إلى 1.7٪ في وقت سابق من الجلسة ليصل إلى أدنى سعر يومي عند 93.58 دولار للبرميل وهو أدنى سعر له منذ 16 يناير.
وقالت مجموعة ابحاث السوق ماركيت أن مؤشر مديري المشتريات "ارتفع اقل من المتوقع بنسبة معدلة موسميا عند 43.6 في فبراير شباط من القراءة النهائية التي بلغت 42.9 في يناير كانون الثاني، في حين مؤشر نشاط قطاع الخدمات في فرنسا تراجع الى أدنى سعر في 48 شهر 42،7.
ومن ناحية أخرى قال ماركيت ان مؤشر مديري المشتريات الأولي في القطاع الصناعي في ألمانيا ارتفع إلى 50.1 معدلة موسميا في فبراير شباط من القراءة النهائية بمبلغ 49.8 في يناير كانون الثاني. وكان المحللون يتوقعون تراجع المؤشر إلى 50.5 في فبراير شباط.
توسيع نشاط قطاع الخدمات في ألمانيا في أبطأ معدل في غضون شهرين في فبراير شباط.
وقد تراجعت المعنويات في وقت سابق، بعد محضر اجتماع بنك الاحتياطي الفيدرالي الذي اظهر ان صناع القرار ناقشوا وقف شراء السندات حتى يتحسن سوق العمل تحسن، وسط مخاوف من أن السياسة يمكن أن تسبب عدم الاستقرار في الأسواق المالية.
تراجعت أسعار النفط في وقت سابق من الجلسة بعد محضرا جتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي يوم الاربعاء الاخير الذي اشار إلى أن البنك قد ينهي برنامج شراء السندات قبل الوقت المتوقع.
وأظهرت محاضر اجتماع يناير لمجلس الاحتياطي الفيدرالي ان صناع القرار ناقشوا إبطاء أو وقف شراء السندات من قبل حتى يتحسن سوق العمل تحسن، وسط مخاوف من أن السياسة يمكن أن تسبب عدم الاستقرار في الأسواق المالية.
ساعد احتمال أن مجلس الاحتياطي الاتحادي قد ينهي برنامج شراء السندات هذا العام في تعويم الدولار الأمريكي.
وارتفع مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل سلة من ست عملات رئيسية أخرى، بنسبة 0.35٪ ليتداول عند 81.45، وهو أقوى مستوى منذ 16 نوفمبر.
السلع المقومة بالدولار للعقود الآجلة للنفط تميل الى الانخفاض عندما يرتفع الدولار، وهذا يجعل النفط أكثر تكلفة للمشترين بعملات أخرى.
يترقب تجار النفط بيانات من الحكومة الأمريكية على النفط والوقود في وقت لاحق من اليوم لقياس قوة الطلب من المستهلك الأكبر في العالم للنفط.
وكان من المتوقع ان يظهر التقرير، الذي يصدر في اليوم التالي من المعتاد بسبب عطلة يوم الرئيس في الولايات المتحدة في وقت سابق من الأسبوع، لإظهار أن مخزونات الولايات المتحدة من النفط الخام زادت بمقدار 1.8 مليون برميل الاسبوع الماضي في حين أشارت التوقعات مخزونات البنزين لينخفض بنسبة 0.7 مليون برميل.
بعد إغلاق الأسواق يوم الأربعاء، قال معهد البترول الامريكي، وهو مجموعة صناعية، أن مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة ارتفعت بنسبة 2.96 مليون برميل الاسبوع الماضي في حين انخفضت مخزونات البنزين 0120000 برميل.
الولايات المتحدة هي الأكبر في العالم المستهلكة للنفط البلد، مسؤولة عن ما يقرب من 22٪ من الطلب العالمي على النفط.
في مكان آخر، في بورصة أي سي أي تراجعت العقود الآجلة للنفط برنت تسليم ابريل 1٪ ليتداول عند 114.42 دولار للبرميل، حيث وقف الفارق بين برنت والخام عند 20.84 دولار للبرميل.
وتراجعت الأسعار وسط القلق بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي قد يقلص برنامج التحفيز ويقوم بتصفية شراء السندات قبل الوقت المحدد.
في بورصة نيويورك التجارية، تم تداول عقود الخام الحلو الخفيف تسليم ابريل عند 93.58 دولار للبرميل خلال التعاملات الاوروبية صباح اليوم، متراجعا بنسبة 1.7٪ في اليوم.
وانخفض عدد الأسهم المتداولة في بورصة نيويورك بنسبة تصل إلى 1.7٪ في وقت سابق من الجلسة ليصل إلى أدنى سعر يومي عند 93.58 دولار للبرميل وهو أدنى سعر له منذ 16 يناير.
وقالت مجموعة ابحاث السوق ماركيت أن مؤشر مديري المشتريات "ارتفع اقل من المتوقع بنسبة معدلة موسميا عند 43.6 في فبراير شباط من القراءة النهائية التي بلغت 42.9 في يناير كانون الثاني، في حين مؤشر نشاط قطاع الخدمات في فرنسا تراجع الى أدنى سعر في 48 شهر 42،7.
ومن ناحية أخرى قال ماركيت ان مؤشر مديري المشتريات الأولي في القطاع الصناعي في ألمانيا ارتفع إلى 50.1 معدلة موسميا في فبراير شباط من القراءة النهائية بمبلغ 49.8 في يناير كانون الثاني. وكان المحللون يتوقعون تراجع المؤشر إلى 50.5 في فبراير شباط.
توسيع نشاط قطاع الخدمات في ألمانيا في أبطأ معدل في غضون شهرين في فبراير شباط.
وقد تراجعت المعنويات في وقت سابق، بعد محضر اجتماع بنك الاحتياطي الفيدرالي الذي اظهر ان صناع القرار ناقشوا وقف شراء السندات حتى يتحسن سوق العمل تحسن، وسط مخاوف من أن السياسة يمكن أن تسبب عدم الاستقرار في الأسواق المالية.
تراجعت أسعار النفط في وقت سابق من الجلسة بعد محضرا جتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي يوم الاربعاء الاخير الذي اشار إلى أن البنك قد ينهي برنامج شراء السندات قبل الوقت المتوقع.
وأظهرت محاضر اجتماع يناير لمجلس الاحتياطي الفيدرالي ان صناع القرار ناقشوا إبطاء أو وقف شراء السندات من قبل حتى يتحسن سوق العمل تحسن، وسط مخاوف من أن السياسة يمكن أن تسبب عدم الاستقرار في الأسواق المالية.
ساعد احتمال أن مجلس الاحتياطي الاتحادي قد ينهي برنامج شراء السندات هذا العام في تعويم الدولار الأمريكي.
وارتفع مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل سلة من ست عملات رئيسية أخرى، بنسبة 0.35٪ ليتداول عند 81.45، وهو أقوى مستوى منذ 16 نوفمبر.
السلع المقومة بالدولار للعقود الآجلة للنفط تميل الى الانخفاض عندما يرتفع الدولار، وهذا يجعل النفط أكثر تكلفة للمشترين بعملات أخرى.
يترقب تجار النفط بيانات من الحكومة الأمريكية على النفط والوقود في وقت لاحق من اليوم لقياس قوة الطلب من المستهلك الأكبر في العالم للنفط.
وكان من المتوقع ان يظهر التقرير، الذي يصدر في اليوم التالي من المعتاد بسبب عطلة يوم الرئيس في الولايات المتحدة في وقت سابق من الأسبوع، لإظهار أن مخزونات الولايات المتحدة من النفط الخام زادت بمقدار 1.8 مليون برميل الاسبوع الماضي في حين أشارت التوقعات مخزونات البنزين لينخفض بنسبة 0.7 مليون برميل.
بعد إغلاق الأسواق يوم الأربعاء، قال معهد البترول الامريكي، وهو مجموعة صناعية، أن مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة ارتفعت بنسبة 2.96 مليون برميل الاسبوع الماضي في حين انخفضت مخزونات البنزين 0120000 برميل.
الولايات المتحدة هي الأكبر في العالم المستهلكة للنفط البلد، مسؤولة عن ما يقرب من 22٪ من الطلب العالمي على النفط.
في مكان آخر، في بورصة أي سي أي تراجعت العقود الآجلة للنفط برنت تسليم ابريل 1٪ ليتداول عند 114.42 دولار للبرميل، حيث وقف الفارق بين برنت والخام عند 20.84 دولار للبرميل.