فيوتشر بروز – شهد الاسبوع الماضي انخفاض الذهب إلى ادنى مستوياته خلال اسبوعين يوم الخميس، قبل تقليص الخسائر يوم الجمعة بعد أسواء زلزال خلال قرن ضرب اليابان، معززا تألق الملاذ الآمن للمعدن النفيس.
في قسم كومكس من بورصة نيويورك التجارية، الآجلة للذهب لتسليم شهر ابريل-نيسان تداولت على 1,417.85 دولار للأونصة عند اغلاق التداول، منخفضة بنسبة 0.95% خلال الاسبوع.
انخفضت العقود الآجلة للذهب إلى 1,403.05 دولار للأونصة يوم الخميس، اسوأ انخفاض للأسعار منذ 25 فبراير-شباط فيما ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 1.2% بعد تخفيض وكالة موديز لإئتمان ديون اسبانيا بمعدل درجة واحدة فيما سجلت الصين أوسع عجز في تجارتها خلال سبعة أعوام.
غالبا ما تتحرك اسعار الذهب بشكل عكسي مع الدولار، حيث يصبح الذهب أغلى ثمنا للمشترين الذين يحملون العملات الاخرى.
مع ذلك، انتعشت اسعار الذهب يوم الجمعة بعد ان هز زلزال قوته 8.9 ساحل شمال اليابان مغطيا 32 قدما من تسونامي، متسببا بإغلاق محطة مفاعل نووية.
ويعتبر الذهب ملاذا مساعدا لأنه لا يرتبط بأي دورة تصنيعية كما الحال مع السلع الأخرى والاسهم.
في نفس الوقت، قال مزود الخدمة العالمية كوميرتسبنك في تقرير له يوم الجمعة "إضافة إلى التاثير العالمي للزلزال، لا يزال هناك العديد من المشاكل التي ينبغي لها دعم الذهب، بما في ذلك أزمة الديون الأوروبية وملحقات الحال في شمال افريقيا والعالم العربي".
في وقت سابق من الأسبوع، ارتفعت اسعار الذهب إلى اعلى مستوياتها عندما تداولت على 1,445.25 دولار للأونصة يوم الإثنين فيما ساعدت اعمال العنف المستمرة في شمال افريقيا والشرق الأوسط تألق الملاذ الآمن للمعدن النفيس.
في مكان آخر، الفضة لتسليم شهر مايو-أيار تداولت على 35.92 دولار للأونصة عند اغلاق التداول يوم الجمعة، مرتفعة بنسبة 0.85% خلال الاسبوع، فيما تداول النحاس لتسليم شهر مايو-أيار على 4.233 دولار للباوند، منخفاض بنسبة 2.8% خلال الاسبوع.
في وقت سابق من الاسبوع، أظهرت بيانات حكومية بأن واردات الصين من النحاس خلال شهر فبراير-شباط انخفضت إلى ادنى مستوياتها خلال عامين، منخفضة بنسبة 35% إلى 235.469 طن متري، مقارنة مع 364.240 طن متري مستوردة في يناير-كانون الثاني.
في قسم كومكس من بورصة نيويورك التجارية، الآجلة للذهب لتسليم شهر ابريل-نيسان تداولت على 1,417.85 دولار للأونصة عند اغلاق التداول، منخفضة بنسبة 0.95% خلال الاسبوع.
انخفضت العقود الآجلة للذهب إلى 1,403.05 دولار للأونصة يوم الخميس، اسوأ انخفاض للأسعار منذ 25 فبراير-شباط فيما ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 1.2% بعد تخفيض وكالة موديز لإئتمان ديون اسبانيا بمعدل درجة واحدة فيما سجلت الصين أوسع عجز في تجارتها خلال سبعة أعوام.
غالبا ما تتحرك اسعار الذهب بشكل عكسي مع الدولار، حيث يصبح الذهب أغلى ثمنا للمشترين الذين يحملون العملات الاخرى.
مع ذلك، انتعشت اسعار الذهب يوم الجمعة بعد ان هز زلزال قوته 8.9 ساحل شمال اليابان مغطيا 32 قدما من تسونامي، متسببا بإغلاق محطة مفاعل نووية.
ويعتبر الذهب ملاذا مساعدا لأنه لا يرتبط بأي دورة تصنيعية كما الحال مع السلع الأخرى والاسهم.
في نفس الوقت، قال مزود الخدمة العالمية كوميرتسبنك في تقرير له يوم الجمعة "إضافة إلى التاثير العالمي للزلزال، لا يزال هناك العديد من المشاكل التي ينبغي لها دعم الذهب، بما في ذلك أزمة الديون الأوروبية وملحقات الحال في شمال افريقيا والعالم العربي".
في وقت سابق من الأسبوع، ارتفعت اسعار الذهب إلى اعلى مستوياتها عندما تداولت على 1,445.25 دولار للأونصة يوم الإثنين فيما ساعدت اعمال العنف المستمرة في شمال افريقيا والشرق الأوسط تألق الملاذ الآمن للمعدن النفيس.
في مكان آخر، الفضة لتسليم شهر مايو-أيار تداولت على 35.92 دولار للأونصة عند اغلاق التداول يوم الجمعة، مرتفعة بنسبة 0.85% خلال الاسبوع، فيما تداول النحاس لتسليم شهر مايو-أيار على 4.233 دولار للباوند، منخفاض بنسبة 2.8% خلال الاسبوع.
في وقت سابق من الاسبوع، أظهرت بيانات حكومية بأن واردات الصين من النحاس خلال شهر فبراير-شباط انخفضت إلى ادنى مستوياتها خلال عامين، منخفضة بنسبة 35% إلى 235.469 طن متري، مقارنة مع 364.240 طن متري مستوردة في يناير-كانون الثاني.