Investing.com - تراجع اليورو مرة أخرى من أعلى مستوياته في ثلاثة أشهر ونصف مقابل الدولار يوم الاربعاء مع ترقب المستثمرين لبيانات أمريكية رئيسية وسط حالة عدم اليقين بشأن مستقبل برنامج شراء السندات لمجلس الاحتياطي الفيدرالي.
فلقد تراجع اليورو/دولار من 1.3391 وهو أعلى مستوى لهذا الزوج منذ 20 فبراير، ليصل إلى 1.3315 خلال تعاملات فترة بعد الظهر الأوروبية، ليتراجع بنسبة 0.15%
ومن المرجح أن يجد الزوج الدعم عند 1.3264، أدنى سعر ليوم الأربعاء والمقاومة عند 1.3391، اعلى مستوى لليوم.
وتراجع الدولار أمام اليورو في وقت سابق وسط مخاوف حول احتمال وضع حد للبنك المركزي الأوروبي لسياسات التحفيز على نطاق واسع وما سيتبع ذلك م عمليات بيع مكثفة في أصول المخاطر والدولار.
وفي وقت سابق من هذا الاسبوع خيب بنك اليابان المركزي التوقعات بعد أن لم يقم بإتخاذ تدابير لتخفيف التقلبات في سوق السندات الحكومية.
وأدى عزوف البنك الياباني عن القيام بأي تصرف، بإشعال التوقعات بأن يقوم البنك الفيدرالي الأمريكي بتقليص برنامج شراء الأصول، وهو ما أدى إلى هروب رؤوس الأموال بإتجاه الين وبعيدا عن الدولار.
وكانت معنويات السوق قد تعرضت لضربة بعد مراجعة البنك الدولي توقعاته لنمو الاقتصاد العالمي هذا العام إلى 2.2٪ من توقعاته التي بلغت 2.4٪ في بداية العام.
وفي مكان آخر، تراجع اليورو إلى أدنى مستوى له 10 أسابيع أمام الين المتألق على نطاق واسع، مع تراجع اليورو/دولار بنسبة كبيرة بلغت 2.05٪ إلى 125.38.
ولم تتغيير العملة الموحدة كثيرا مقابل الجنيه، مع تراجع اليورو / باوند بنسبة طفيفة بلغت 0.04٪ لتصل إلى 0.8501.
وفي وقت لاحق وخلال جلسة التداول الأمريكية ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات رسمية عن مبيعات التجزئة وكذلك تقرير الحكومة الأسبوعي بشأن مطالبات البطالة الأولية.
فلقد تراجع اليورو/دولار من 1.3391 وهو أعلى مستوى لهذا الزوج منذ 20 فبراير، ليصل إلى 1.3315 خلال تعاملات فترة بعد الظهر الأوروبية، ليتراجع بنسبة 0.15%
ومن المرجح أن يجد الزوج الدعم عند 1.3264، أدنى سعر ليوم الأربعاء والمقاومة عند 1.3391، اعلى مستوى لليوم.
وتراجع الدولار أمام اليورو في وقت سابق وسط مخاوف حول احتمال وضع حد للبنك المركزي الأوروبي لسياسات التحفيز على نطاق واسع وما سيتبع ذلك م عمليات بيع مكثفة في أصول المخاطر والدولار.
وفي وقت سابق من هذا الاسبوع خيب بنك اليابان المركزي التوقعات بعد أن لم يقم بإتخاذ تدابير لتخفيف التقلبات في سوق السندات الحكومية.
وأدى عزوف البنك الياباني عن القيام بأي تصرف، بإشعال التوقعات بأن يقوم البنك الفيدرالي الأمريكي بتقليص برنامج شراء الأصول، وهو ما أدى إلى هروب رؤوس الأموال بإتجاه الين وبعيدا عن الدولار.
وكانت معنويات السوق قد تعرضت لضربة بعد مراجعة البنك الدولي توقعاته لنمو الاقتصاد العالمي هذا العام إلى 2.2٪ من توقعاته التي بلغت 2.4٪ في بداية العام.
وفي مكان آخر، تراجع اليورو إلى أدنى مستوى له 10 أسابيع أمام الين المتألق على نطاق واسع، مع تراجع اليورو/دولار بنسبة كبيرة بلغت 2.05٪ إلى 125.38.
ولم تتغيير العملة الموحدة كثيرا مقابل الجنيه، مع تراجع اليورو / باوند بنسبة طفيفة بلغت 0.04٪ لتصل إلى 0.8501.
وفي وقت لاحق وخلال جلسة التداول الأمريكية ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات رسمية عن مبيعات التجزئة وكذلك تقرير الحكومة الأسبوعي بشأن مطالبات البطالة الأولية.