تماشيا مع الاتهام الأمريكي لإيران بالوقوف وراء هجمات أرامكو في السعودية، أصدرت كل من فرنسا وبريطانيا وألمانيا بيانا مشتركا يحمل طهران مسؤولية الهجوم ويطالبها بالموافقة على إجرء محادثات جديدة مع القوى العالمية بشأن برامجها النووية والصاروخية وقضايا الأمن الإقليمي.