Investing.com – مدد الجنيه الاسترليني خسائره أمام الدولار الأمريكي اليوم الأربعاء، منخفضا إلى ادنى مستوياته خلال يومين فيما بدأ مستشار الخزينة جورج أوسبورن خطابه لميزانية عام 2011 في المملكة المتحدة.
بلغ الجنيه/دولار 1.6232 خلال التعاملات الأوروبية الصباحية، أدنى انخفاض للزوج منذ الإثنين، استقر الزوج بعدها على 1.6243 منخفضا بنسبة 0.78%.
وكان من المرجح ان يجد الزوج الدعم على 1.6059 انخفاض 18 مارس-آذار والمقاومة قصيرة المدى على 1.6400 ارتفاع الثلاثاء الاعلى في 14 شهرا.
في وقت سابق اليوم، أظهر محضر أحدث اجتماع السياسة النقدية لبنك انجلترا بأن البنك ارتأى بأنه "يجدر الانتظار" لدراسة تاثير ارتفاع اسعار النفط مما يضعف التكهنات حول رفع سعر الفائدة من قبل البنك في الاشهر القليلة القادمة.
حذر البنك من أن التضخم السنوي من الممكن ان يصل إلى 5% في المدى القريب ولكنه اضاف انه سوف يعرف المزيد عن المؤثرات التي تدفع التضخم للزيادة في الاشهر القادمة وقال ايضا بأنه من السابق لأوانه قياس مدى قوة الانتعاش الاقتصادي في المملكة المتحدة.
في الوقت نفسه، بدأ مستشار الخزينة جورج أوسبورن خطابه لميزانية عام 2011 في البرلمان، في توقعات الحكومة لخطط الإنفاق والتخفيض في العام المقبل.
وانخفض الجنيه ايضا امام اليورو، حيث ارتفع اليورو/جنيه بنسبة 0.32% مسجلا 0.8703
الأربعاء أيضا، كان مصير الحكومة البرتغالية معلقا على ميزانية الاربعاء، حيث هدد رئيس الوزراء بتقديم استقالته اذا فشلت التدابير التقشفية الجديدة في النجاح، مثيرا المخاوف بأن البلاد في طريقها إلى الحاجة إلى انقاذ دولي.
بلغ الجنيه/دولار 1.6232 خلال التعاملات الأوروبية الصباحية، أدنى انخفاض للزوج منذ الإثنين، استقر الزوج بعدها على 1.6243 منخفضا بنسبة 0.78%.
وكان من المرجح ان يجد الزوج الدعم على 1.6059 انخفاض 18 مارس-آذار والمقاومة قصيرة المدى على 1.6400 ارتفاع الثلاثاء الاعلى في 14 شهرا.
في وقت سابق اليوم، أظهر محضر أحدث اجتماع السياسة النقدية لبنك انجلترا بأن البنك ارتأى بأنه "يجدر الانتظار" لدراسة تاثير ارتفاع اسعار النفط مما يضعف التكهنات حول رفع سعر الفائدة من قبل البنك في الاشهر القليلة القادمة.
حذر البنك من أن التضخم السنوي من الممكن ان يصل إلى 5% في المدى القريب ولكنه اضاف انه سوف يعرف المزيد عن المؤثرات التي تدفع التضخم للزيادة في الاشهر القادمة وقال ايضا بأنه من السابق لأوانه قياس مدى قوة الانتعاش الاقتصادي في المملكة المتحدة.
في الوقت نفسه، بدأ مستشار الخزينة جورج أوسبورن خطابه لميزانية عام 2011 في البرلمان، في توقعات الحكومة لخطط الإنفاق والتخفيض في العام المقبل.
وانخفض الجنيه ايضا امام اليورو، حيث ارتفع اليورو/جنيه بنسبة 0.32% مسجلا 0.8703
الأربعاء أيضا، كان مصير الحكومة البرتغالية معلقا على ميزانية الاربعاء، حيث هدد رئيس الوزراء بتقديم استقالته اذا فشلت التدابير التقشفية الجديدة في النجاح، مثيرا المخاوف بأن البلاد في طريقها إلى الحاجة إلى انقاذ دولي.