Investing.com- تراجع الجنيه الاسترليني الى أدنى سعر له في سبعة أشهر مقابل الدولار اليوم الاثنين بعد بيانات التجزئة في المملكة المتحدة يوم الجمعة بشكل غير متوقع بعد ان غذت البيانات الضعيفة المخاوف بشأن التوقعات الاقتصادية.
بلغ الباوند / الدولار 1.5438 خلال التعاملات الاوروبية صباح اليوم، ادنى سعر للزوج منذ 13 يوليو تموز، استقر الزوج بعدها عند 1.5461، متراجعا بنسبة 0.35٪.
كان الباوند على الأرجح سيجد الدعم عند 1.5320 وهو أدنى سعر منذ 5 يونيو ومقاومه عند 1.5507، اعلى سعر للدورة.
تراجع الجنيه مقابل الدولار بعد بيانات رسمية يوم الجمعة اظهرت ان مبيعات التجزئة في المملكة المتحدة انخفضت بنسبة 0.6٪ في يناير، مخالفة التوقعات لزيادة 0.4٪.
غذت البيانات المخاوف بشأن الاقتصاد البريطاني المتعثر، الذي تراجع بنسبة 0.3٪ في الأشهر الثلاثة حتى ديسمبر، وأضاف إلى المخاوف امكانية خفض التصنيف السيادي الى الى ثلاثة اضعاف أ- في المملكة المتحدة ..
كما تعرضت المشاعر على الاسترليني بعد ان ذكر احد صانعي السياسة في بنك انجلترا مارتن ويل يوم السبت ان ضعف العملة كان وسيلة طبيعية لخفض العجز المالي في البلاد ان البنك المركزي يجب أن يتجاوز عن التأثير التضخمي لضعف الجنيه.
في وقت مبكر الأسبوع الماضي حذر تقرير بنك انجلترا المركزي الفصلي عن التضخم أن التضخم سيظل فوق الهدف حتى عام 2016.
في مكان آخر، تراجع الجنيه الإسترليني مقابل اليورو، مع ارتفاع اليورو / الباوند بنسبة 0.30٪ ليسجل 0.8635.
وكان من المتوقع أن يبقى حجم التجارة ا خفيفا يوم الاثنين ، بسبب إغلاق الأسواق الأمريكية المتبقية لقضاء عطلة يوم الرئيس.
بلغ الباوند / الدولار 1.5438 خلال التعاملات الاوروبية صباح اليوم، ادنى سعر للزوج منذ 13 يوليو تموز، استقر الزوج بعدها عند 1.5461، متراجعا بنسبة 0.35٪.
كان الباوند على الأرجح سيجد الدعم عند 1.5320 وهو أدنى سعر منذ 5 يونيو ومقاومه عند 1.5507، اعلى سعر للدورة.
تراجع الجنيه مقابل الدولار بعد بيانات رسمية يوم الجمعة اظهرت ان مبيعات التجزئة في المملكة المتحدة انخفضت بنسبة 0.6٪ في يناير، مخالفة التوقعات لزيادة 0.4٪.
غذت البيانات المخاوف بشأن الاقتصاد البريطاني المتعثر، الذي تراجع بنسبة 0.3٪ في الأشهر الثلاثة حتى ديسمبر، وأضاف إلى المخاوف امكانية خفض التصنيف السيادي الى الى ثلاثة اضعاف أ- في المملكة المتحدة ..
كما تعرضت المشاعر على الاسترليني بعد ان ذكر احد صانعي السياسة في بنك انجلترا مارتن ويل يوم السبت ان ضعف العملة كان وسيلة طبيعية لخفض العجز المالي في البلاد ان البنك المركزي يجب أن يتجاوز عن التأثير التضخمي لضعف الجنيه.
في وقت مبكر الأسبوع الماضي حذر تقرير بنك انجلترا المركزي الفصلي عن التضخم أن التضخم سيظل فوق الهدف حتى عام 2016.
في مكان آخر، تراجع الجنيه الإسترليني مقابل اليورو، مع ارتفاع اليورو / الباوند بنسبة 0.30٪ ليسجل 0.8635.
وكان من المتوقع أن يبقى حجم التجارة ا خفيفا يوم الاثنين ، بسبب إغلاق الأسواق الأمريكية المتبقية لقضاء عطلة يوم الرئيس.