في صفقة حديثة، قام روبرت م. لافان، الرئيس المالي لشركة بولرو (NYSE:BOWL)، وهي شركة ترفيهية تبلغ قيمتها السوقية 1.7 مليار دولار، بشراء أسهم من الأسهم العادية من الفئة أ للشركة. تمت عملية الشراء بتاريخ 6 ديسمبر وشملت 130 سهماً بمتوسط سعر 11.58 دولار للسهم، بإجمالي حوالي 1,506 دولار. وبعد هذه الصفقة، أصبحت ملكية لافان المباشرة في بولرو 80,076 سهماً. وفقاً لبيانات InvestingPro، فإن عملية الشراء الداخلي هذه تتماشى مع إجراءات الإدارة الأوسع نطاقاً، حيث كانت الشركة تقوم بإعادة شراء الأسهم بنشاط.
قد يلفت هذا التحرك من قبل الرئيس المالي لبولرو انتباه المستثمرين حيث يعكس زيادة في حصته في الشركة. تواصل بولرو، المعروفة بخدمات الترفيه والتسلية، دورها في الصناعة، مع إظهار فريقها التنفيذي الثقة من خلال عمليات شراء الأسهم. يشير تحليل InvestingPro إلى أنه في حين تعمل الشركة حالياً بديون كبيرة، يتوقع المحللون نمواً في صافي الدخل هذا العام، مع هدف إجماعي يشير إلى احتمال ارتفاع. للحصول على رؤى أعمق حول أنماط التداول الداخلي وتحليل مالي شامل، يمكن للمستثمرين الوصول إلى تقرير البحث المفصل من Pro، المتاح حصرياً على InvestingPro.
في أخبار أخرى حديثة، أعلنت شركة بولرو، التي ستعرف قريباً باسم Lucky Strike Entertainment، عن زيادة بنسبة 15% في إجمالي الإيرادات للربع المنتهي في سبتمبر 2024، لتصل إلى 260 مليون دولار، مع ارتفاع في الأرباح قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء المعدلة بنسبة 21% لتصل إلى 62.9 مليون دولار. كما رفعت الشركة توقعاتها لإيرادات السنة المالية 2025 بمقدار 10 ملايين دولار. تتماشى هذه المكاسب المالية مع عمليات الاستحواذ والتوسع الاستراتيجية لبولرو، بما في ذلك شراء Raging Waves و Boomers، وافتتاح مواقع جديدة لـ Lucky Strike.
بالإضافة إلى هذه التطورات، أعلنت الشركة عن تعيين ليف إكستر كرئيس جديد لها، براتب سنوي أساسي أولي قدره 725,000 دولار ومكافأة سنوية مستهدفة لا تقل عن 50% من راتبه الأساسي. من المقرر أن يتم تحول الشركة من بولرو إلى Lucky Strike Entertainment في 12 ديسمبر 2024، مع خطط لتحويل أكثر من 75 مركزاً من مراكز بولرو إلى مواقع Lucky Strike خلال العامين المقبلين.
تعد إعادة التسمية التجارية جزءاً من استراتيجية أوسع لتنويع العروض الترفيهية والتوسع في قطاعات جديدة. يسلط تركيز الشركة على التميز التشغيلي والكفاءات المدفوعة بالبيانات، على الرغم من التحديات الناجمة عن الأحداث المناخية والشكوك الاقتصادية، الضوء على التزامها بالنمو والريادة في السوق.
هذه المقالة مترجمة بمساعدة برنامج ذكاء اصطناعي وخضعت لمراجعة أحد المحررين.. لمزيد من التفاصيل يُرجى الرجوع للشروط والأحكام الخاصة بنا