🐦 كن أول من ينتهز الخصم.. اكتشف أقوى الأسهم بأقل سعر مع خصم يصل لـ 55startboldendbold%احصل على الخصم

نصيحة هامة من بنك أمريكي بشأن الأسهم السعودية.. فرصة شراء من انخفاض

تم النشر 27/10/2023, 13:54
© Reuters
TASI
-

Investing.com - أوصى مصرف "جيه بي مورغان" الأمريكي بشراء الأسهم السعودية في تقرير حديث تم الكشف عنه، اليوم الجمعة، وذلك بعدما محا المؤشر جميع المكاسب التي حققها من مارس حتى يوليو، حيث تراجع المؤشر الرئيسي للسوق السعودية تاسي بنسبة 0.7% منذ بداية العام مع نهاية جلسة أمس الخميس.

وقد قرر البنك ترقية توصيته للأسهم السعودية من "محايدة" إلى "زيادة الوزن".وذلك بعدما أعلن رفع تصنيف السعودية من مستوى محايد إلى زيادة الوزن، نتيجة للعوامل الإيجابية مثل ارتفاع أسعار النفط وتعزيز الدولار.

اقرأ أيضًا: اتجاه الدولار الصعودي لن يتوقف.. الطريق مفتوح لمزيد من القفزات القياسية

من ناحية أخرى، تم خفض تصنيف كوريا الجنوبية إلى مستوى محايد بسبب جني الأرباح، وارتفاع أسعار الفائدة في الولايات المتحدة، وتباطؤ الطلب، بالإضافة إلى السياسة النقدية الأقل تيسيراً.

ويخطط بنك "جي بي مورغان (NYSE:JPM)" لتخصيص ميزانية خاصة به لتعزيز الوزن في السوق الصينية، إلى جانب المملكة العربية السعودية والهند، نظراً للزخم القوي في النمو بالصين وانخفاض مراكز المستثمرين، إضافةً إلى التقييمات الإيجابية.

اقرأ أيضًا: تبخر 12 مليار دولار من ثروة رئيس أكبر بورصة للعملات الرقمية بشكل مفاجئ

على الرغم من ارتفاع المؤشر الرئيسي لسوق الأسهم السعودية بنسبة تصل إلى 19% من أدنى مستوياته في مارس حتى يوليو الماضي، إلا أنه لم يتمكن من دخول منطقة السوق الصاعدة. وفي الفترة بعد ذلك، استمر هبوطه حتى نهاية يوم أمس الخميس، حيث تداول دون مستوياته في بداية العام بحوالي 70 نقطة.

بينما شهدت الأسواق المالية في المنطقة تأثراً بالتوترات الجيوسياسية، طرأ تراجع على أدائها، مع استثناء السوق المصرية حيث لجأ المستثمرون إليها كوجهة للتحوط من التخفيض الوشيك لسعر العملة.

وفقاً للبيانات الصادرة اليوم الجمعة، شهد مؤشر صندوق مؤسسة النقد العربي للأسواق المالية العربية تراجعاً خلال الربع الثالث من هذا العام. ولاحظ التقرير أن هذا الأداء يندرج تحت نفس الاتجاه الذي ساد فيه تراجع عدد من الأسواق العالمية، وذلك في ضوء ارتفاع منحنى العائد واحتمال رفع أسعار الفائدة من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي، بالإضافة إلى التوقعات ببقاء الفائدة مرتفعة لفترة طويلة لمواجهة التضخم.

وعلى الرغم من المكاسب التي سجلتها أسعار النفط على أساس ربع سنوي نتيجة لتمديد تخفيضات الإنتاج الطوعي وضيق الإمدادات، لم تستجب الأسواق المالية العربية التي تتبع دولاً مصدرة للنفط لهذه الزيادات بشكل عام، بل سجلت بعضها تراجعاً.

اقرأ أيضًا: الذهب متامسك في مكانه بالقرب من مستوى هام.. وهذا ما يحد من صعوده

أحدث التعليقات

قم بتثبيت تطبيقاتنا
تحذير المخاطر: ينطوي التداول في الأدوات المالية و/ أو العملات الرقمية على مخاطر عالية بما في ذلك مخاطر فقدان بعض أو كل مبلغ الاستثمار الخاص بك، وقد لا يكون مناسبًا لجميع المستثمرين. فأسعار العملات الرقمية متقلبة للغاية وقد تتأثر بعوامل خارجية مثل الأحداث المالية أو السياسية. كما يرفع التداول على الهامش من المخاطر المالية.
قبل اتخاذ قرار بالتداول في الأدوات المالية أو العملات الرقمية، يجب أن تكون على دراية كاملة بالمخاطر والتكاليف المرتبطة بتداول الأسواق المالية، والنظر بعناية في أهدافك الاستثمارية، مستوى الخبرة، الرغبة في المخاطرة وطلب المشورة المهنية عند الحاجة.
Fusion Media تود تذكيرك بأن البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة دقيقة أو في الوقت الفعلي. لا يتم توفير البيانات والأسعار على الموقع بالضرورة من قبل أي سوق أو بورصة، ولكن قد يتم توفيرها من قبل صانعي السوق، وبالتالي قد لا تكون الأسعار دقيقة وقد تختلف عن السعر الفعلي في أي سوق معين، مما يعني أن الأسعار متغيرة باستمرار وليست مناسبة لأغراض التداول. لن تتحمل Fusion Media وأي مزود للبيانات الواردة في هذا الموقع مسؤولية أي خسارة أو ضرر نتيجة لتداولك، أو اعتمادك على المعلومات الواردة في هذا الموقع.
يحظر استخدام، تخزين، إعادة إنتاج، عرض، تعديل، نقل أو توزيع البيانات الموجودة في هذا الموقع دون إذن كتابي صريح مسبق من Fusion Media و/ أو مزود البيانات. جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة من قبل مقدمي الخدمات و/ أو تبادل تقديم البيانات الواردة في هذا الموقع.
قد يتم تعويض Fusion Media عن طريق المعلنين الذين يظهرون على الموقع الإلكتروني، بناءً على تفاعلك مع الإعلانات أو المعلنين.
تعتبر النسخة الإنجليزية من هذه الاتفاقية هي النسخة المُعتمدَة والتي سيتم الرجوع إليها في حالة وجود أي تعارض بين النسخة الإنجليزية والنسخة العربية.
© 2007-2024 - كل الحقوق محفوظة لشركة Fusion Media Ltd.