Investing.com - واصل الجنيه تراجعه مقابل الدولار اليوم الثلاثاء ، وسط إستمرار المخاوف بشأن أزمة الديون السيادية في التأثير على معنويات السوق ، مما أعطى الدع للدولار.
فلقد الباوند/دولار 1.5538 خلال التعاملات الأوروبية صباح اليوم ، وهو أدنى سعر له اليوم ؛ وفي وقت لاحق تماسك الزوج عند 1.5542 ، متراجعا بنسبة 0.19 ٪.
وكان من المرجح أن يجد هذا الزوج الدعم عند أدنى سعر ليوم الإثنين 1.5473 ، والمقاومة عند أعلى سعر ليوم 5 كانون الثاني/يناير 1.5627.
وفى وقت سابق اليوم ، قال إتحاد تجارة التجزئة البريطانية ان مبيعات التجزئة في المملكة المتحدة قد تراجعت في كانون الاول/ديسمبر للمرة الاولى منذ نيسان/أبريل الماضي ، حيث أدت الثلوج الكثيفة والمخاوف بشأن التوقعات الاقتصادية إلى ردع المستهلكين خلال فترة تسوق عيد الميلاد.
فلقد انخفضت قيمة المبيعات بنسبة 0.3 ٪ في كانون الأول/ديسمبر من العام الماضي ، بعد ارتفاعها بنسبة 0.7 ٪ في تشرين الثاني/نوفمبر.
كما قال إتحاد غرف التجارة البريطانية اليوم الثلاثاء أن زيادة الصادرات البريطانية لن تكون كافية لمنع النمو الاقتصادي في المملكة المتحدة من تراجع في الربع الرابع من عام 2010 والأشهر الثلاثة الأولى من عام 2011.
وقال الإتحاد أن هنالك نمواً في الصناعة التحويلية ولكن الاداء الضعيف من قطاع الخدمات كان أكبر من ذلك بكثير في الأشهر الثلاثة الأخيرة من 2010 حسبما أفاد المسح الفصلي للربع الرابع من العام الماضي.
كما إنخفض الجنيه أيضا انخفاضا طفيفا مقابل اليورو ، مع إرتفاع اليورو/باوند بنسبة 0.09 ٪ ليصل إلى 0.8322.
وفي وقت لاحق اليوم ، ستنشر الولايات المتحدة البيانات الرسمية حول مخزونات مبيعات الجملة ، وتقرير التفاؤل الاقتصادي.
فلقد الباوند/دولار 1.5538 خلال التعاملات الأوروبية صباح اليوم ، وهو أدنى سعر له اليوم ؛ وفي وقت لاحق تماسك الزوج عند 1.5542 ، متراجعا بنسبة 0.19 ٪.
وكان من المرجح أن يجد هذا الزوج الدعم عند أدنى سعر ليوم الإثنين 1.5473 ، والمقاومة عند أعلى سعر ليوم 5 كانون الثاني/يناير 1.5627.
وفى وقت سابق اليوم ، قال إتحاد تجارة التجزئة البريطانية ان مبيعات التجزئة في المملكة المتحدة قد تراجعت في كانون الاول/ديسمبر للمرة الاولى منذ نيسان/أبريل الماضي ، حيث أدت الثلوج الكثيفة والمخاوف بشأن التوقعات الاقتصادية إلى ردع المستهلكين خلال فترة تسوق عيد الميلاد.
فلقد انخفضت قيمة المبيعات بنسبة 0.3 ٪ في كانون الأول/ديسمبر من العام الماضي ، بعد ارتفاعها بنسبة 0.7 ٪ في تشرين الثاني/نوفمبر.
كما قال إتحاد غرف التجارة البريطانية اليوم الثلاثاء أن زيادة الصادرات البريطانية لن تكون كافية لمنع النمو الاقتصادي في المملكة المتحدة من تراجع في الربع الرابع من عام 2010 والأشهر الثلاثة الأولى من عام 2011.
وقال الإتحاد أن هنالك نمواً في الصناعة التحويلية ولكن الاداء الضعيف من قطاع الخدمات كان أكبر من ذلك بكثير في الأشهر الثلاثة الأخيرة من 2010 حسبما أفاد المسح الفصلي للربع الرابع من العام الماضي.
كما إنخفض الجنيه أيضا انخفاضا طفيفا مقابل اليورو ، مع إرتفاع اليورو/باوند بنسبة 0.09 ٪ ليصل إلى 0.8322.
وفي وقت لاحق اليوم ، ستنشر الولايات المتحدة البيانات الرسمية حول مخزونات مبيعات الجملة ، وتقرير التفاؤل الاقتصادي.