نيويورك - رداً على استفسار من المنظمة التنظيمية الكندية للاستثمار (CIRO)، أقرت شركة باوش آند لومب بأنها فوضت إدارتها ومستشاريها للتحقيق في إمكانية بيع الشركة. جاء طلب CIRO نتيجة لتقلبات الأسهم التي ترتبط غالباً بتكهنات السوق.
وذكرت شركة صحة العيون، التي يعود تاريخها إلى أكثر من 160 عاماً، أنه في حين أنها تدرس بدائل استراتيجية، فإنها لا تخطط لتقديم أي معلومات إضافية ما لم يصبح ذلك مناسباً أو ضرورياً.
تشير هذه الخطوة إلى أن باوش آند لومب تتخذ خطوات ملموسة نحو صفقة محتملة قد تعيد تشكيل مستقبلها وربما تؤثر على صناعة رعاية العيون.
غالباً ما يراقب المستثمرون ومراقبو السوق مثل هذه التطورات عن كثب، حيث أن بيع شركة مثل باوش آند لومب قد يكون له تداعيات كبيرة. ومع ذلك، كان بيان الشركة موجزاً ولم يتعمق في أي تفاصيل حول البيع المحتمل أو الأسباب وراء هذا القرار.
باوش آند لومب، وهي اسم معروف في مجال صحة العيون، توفر مجموعة واسعة من المنتجات بما في ذلك العدسات اللاصقة ومنتجات العناية بالعدسات والأدوية البصرية. يأتي قرارها لاستكشاف إمكانية البيع في وقت يشهد فيه قطاع الرعاية الصحية تغيراً وتوحيداً سريعاً.
يستند إعلان الشركة إلى بيان صحفي ويعمل كتحديث واقعي للسوق وأصحاب المصلحة فيها. ليس من غير المألوف أن تستكشف الشركات خيارات استراتيجية مختلفة قد تشمل عمليات الدمج أو الاستحواذ أو البيع. ومع ذلك، حتى يتم الكشف عن مزيد من التفاصيل، تظل تفاصيل أي صفقة محتملة مجرد تكهنات.
حتى الآن، تظل باوش آند لومب مركزة على عملياتها بينما تقوم إدارتها ومستشاروها بتنفيذ عملية الاستكشاف.
هذه المقالة مترجمة بمساعدة برنامج ذكاء اصطناعي وخضعت لمراجعة أحد المحررين.. لمزيد من التفاصيل يُرجى الرجوع للشروط والأحكام الخاصة بنا