Investing.com – اليورو يمحو خسائره امام الجنيه الاسترليني الثلاثاء، متقدما من الانخفاض اليومي بعد تعزز المشاعر بفعل ارتفاع الاسهم الاوروبية اثر سقوطها الحاد الاخير يوم الاثنين.
اليورو/جنيه يتقدم من 0.8757 الانخفاض اليومي ليسجل 0.8795 خلال التعاملات الأوروبية الصباحية متقدما بنسبة 0.07%
كان من المرجح ان يجد الزوج الدعم على 0.8702 انخفاض الاثنين الادنى خلال خمسة اسابيع والمقاومة على 0.8836 ارتفاع 13 يوليو-تموز.
المخاوف من عدوى انتقال الديون السيادية لإيطاليا واسبانيا من اليونان تصاعدت الاثنين، حيث ارتفعت عائدات السندات الايطالية والاسبانية الى اعلى مستوياتها في عشرة اعوام فيما انتشرت الى السندات الالمانية والتي ارتفع مؤشرها الى اعلى مستوى على الاطلاق.
ظل المستثمرون حذرون قبيل اجتماع زعماء منطقة اليورو في بروكسل في وقت لاحق هذا الاسبوع لمناقشة خطة انقاذ ثانية لليونان والاستقرار المالي العام لكتلة العملة الموحدة.
وارتفع اليورو امام الدولار الامريكي، حيث ارتفع اليورو/دولار بنسبة 0.44% مسجلا 1.4171
الثلاثاء في تقرير صادر عن مركز زيو للابحاث الاقتصادية قال ان المعنويات الاقتصادية الالمانية انخفضت اكثر من المتوقع في يوليو-تموز، منخفضة للشهر الخامس على التوالي. مع ازدياد المخاوف بشأن الديون السيادية في منطقة اليورو والولايات المتحدة.
اليورو/جنيه يتقدم من 0.8757 الانخفاض اليومي ليسجل 0.8795 خلال التعاملات الأوروبية الصباحية متقدما بنسبة 0.07%
كان من المرجح ان يجد الزوج الدعم على 0.8702 انخفاض الاثنين الادنى خلال خمسة اسابيع والمقاومة على 0.8836 ارتفاع 13 يوليو-تموز.
المخاوف من عدوى انتقال الديون السيادية لإيطاليا واسبانيا من اليونان تصاعدت الاثنين، حيث ارتفعت عائدات السندات الايطالية والاسبانية الى اعلى مستوياتها في عشرة اعوام فيما انتشرت الى السندات الالمانية والتي ارتفع مؤشرها الى اعلى مستوى على الاطلاق.
ظل المستثمرون حذرون قبيل اجتماع زعماء منطقة اليورو في بروكسل في وقت لاحق هذا الاسبوع لمناقشة خطة انقاذ ثانية لليونان والاستقرار المالي العام لكتلة العملة الموحدة.
وارتفع اليورو امام الدولار الامريكي، حيث ارتفع اليورو/دولار بنسبة 0.44% مسجلا 1.4171
الثلاثاء في تقرير صادر عن مركز زيو للابحاث الاقتصادية قال ان المعنويات الاقتصادية الالمانية انخفضت اكثر من المتوقع في يوليو-تموز، منخفضة للشهر الخامس على التوالي. مع ازدياد المخاوف بشأن الديون السيادية في منطقة اليورو والولايات المتحدة.