سجلت شركة نخيل احدى اكبر المطورين العقاريين في المنطقة فى السنة المالية المنتهية 31 ديسمبر 2011 أرباحا بلغت 3ر1 مليار درهم (354 مليون دولار) ما يعكس تحسن السنة المالية بـ 33 بالمائة مقارنة مع السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2010، وأفاد رئيس مجلس إدارة «نخيل»، علي راشد لوتاه، بأن «الشركة استطاعت تحقيق أرباح جيدة مدفوعة بنجاحها في خطة إعادة الهيكلة، إذ بلغت أرباحها خلال العامين الماضيين نحو 2.25 مليار درهم، التي أعقبت إتمام خطة هيكلة الديون.
وأشار لوتاه إلى أن قطاع التجزئة والتأجير حقق أداء جيداً العام الماضي، وأسهم بشكل كبير في عوائد وأرباح الشركات، مشيراً إلى أن القطاعين استحوذا على نحو 30% من إجمالي أرباح الشركة، فيما بقيت النسبة الباقية لمصلحة المشروعات العقارية والأراضي ، وأوضح أن معدلات الإشغال التي حققها قطاع التجزئة والتأجير خلال العام الماضي كانت جيدة، إذ بلغت نسبة الإشغال في قطاع التجزئة 100%، فيما حقق القطاع السكني والتأجير 80%، لافتاً إلى أن هذه النسب تشمل جميع المناطق السكنية التي بنتها الشركة.
و أشار لوتاه الى ان أرتفاع الأرباح للعام المالي 2011 إلى /3ر1 مليار/ درهم مقارنة بـ/1 مليار/ درهم عام 2010 هو نتيجة خفض المجموعة تكاليفها وتكاليف التشغيل الإجمالية للمجموعة من /23ر1 مليار/ درهم في 2011 إلى /17ر1 مليار/ في 2011 ..كما انخفض إجمالي المطالبات التجارية من مجموعة نخيل من/61 مليار/ درهم في 2010 إلى/41 مليار/ درهم وذلك اعتبارا من السنة المالية 2011.
و اوضح لوتاه ان نخيل قامت بتسويات مالية مع الشركات التي تدين لها حيث قدمت جزءا ماليا نقدا و الجزء الآخر على شكل صكوك نقدية سيتم اصدارها في نهاية ابريل الجاري ..وتحسن صافي الأصول للمجموعة من /8 مليار/ درهم في 31 ديسمبر 2010 إلى/24 مليار/درهم في 31 ديسمبر 2011 – نتيجة لإعادة الهيكلة الناجحة والتنفيذ الدقيق لخطة العمل المنقحة وتحسن ظروف السوق.
وذكر لوتاه أن تكاليف خدمة الديون تبلغ نحو 800 مليون درهم في العام، تستمر حتى إنهاء خطة إعادة الهيكلة التي تصل إلى خمس سنوات، مشيراً إلى أن الشركة تسعى إلى الانتهاء من الخطة في وقت أقصر من المتفق عليه، ونحن ندرس هذه الإمكانية، وستنفذها الشركة حال التوصل إليها، وشدد على أن الشركة ستسلم جميع مشروعاتها قصيرة المدى التي أعلنت عنها بحد أقصى مع نهاية الربع الأول من العام المقبل، مضيفا: الشركة حريصة على توصيل الوحدات في موعدها المحدد، وأنها تدرس دائماً إمكانية إدخال مشروعات الشركة طويلة المدى حيز التنفيذ، بما يناسب خطة الشركة.
ولفت إلى أن «أسعار الخدمات والصيانة الخاصة بمشروعات (نخيل) هي الأقل في سوق دبي مقارنة بالمشروعات الأخرى، بحسب مؤسسة التنظيم العقاري (ريرا ( مبيناً أن «أسعار رسوم الخدمات التي تقدمها الشركة من أقل الأسعار مقارنة بالشركات الأخرى، إذ ندرس السوق بشكل جيد، ونقيس متوسط الأسعار في المناطق المشابهة للمناطق والخدمات التي نقدمها، ونعرض رسوماً أقل من المتوسط لنقدم لمتعاملينا أفضل العروض.
www.nuqudy.com/نقودي.كوم
وأشار لوتاه إلى أن قطاع التجزئة والتأجير حقق أداء جيداً العام الماضي، وأسهم بشكل كبير في عوائد وأرباح الشركات، مشيراً إلى أن القطاعين استحوذا على نحو 30% من إجمالي أرباح الشركة، فيما بقيت النسبة الباقية لمصلحة المشروعات العقارية والأراضي ، وأوضح أن معدلات الإشغال التي حققها قطاع التجزئة والتأجير خلال العام الماضي كانت جيدة، إذ بلغت نسبة الإشغال في قطاع التجزئة 100%، فيما حقق القطاع السكني والتأجير 80%، لافتاً إلى أن هذه النسب تشمل جميع المناطق السكنية التي بنتها الشركة.
و أشار لوتاه الى ان أرتفاع الأرباح للعام المالي 2011 إلى /3ر1 مليار/ درهم مقارنة بـ/1 مليار/ درهم عام 2010 هو نتيجة خفض المجموعة تكاليفها وتكاليف التشغيل الإجمالية للمجموعة من /23ر1 مليار/ درهم في 2011 إلى /17ر1 مليار/ في 2011 ..كما انخفض إجمالي المطالبات التجارية من مجموعة نخيل من/61 مليار/ درهم في 2010 إلى/41 مليار/ درهم وذلك اعتبارا من السنة المالية 2011.
و اوضح لوتاه ان نخيل قامت بتسويات مالية مع الشركات التي تدين لها حيث قدمت جزءا ماليا نقدا و الجزء الآخر على شكل صكوك نقدية سيتم اصدارها في نهاية ابريل الجاري ..وتحسن صافي الأصول للمجموعة من /8 مليار/ درهم في 31 ديسمبر 2010 إلى/24 مليار/درهم في 31 ديسمبر 2011 – نتيجة لإعادة الهيكلة الناجحة والتنفيذ الدقيق لخطة العمل المنقحة وتحسن ظروف السوق.
وذكر لوتاه أن تكاليف خدمة الديون تبلغ نحو 800 مليون درهم في العام، تستمر حتى إنهاء خطة إعادة الهيكلة التي تصل إلى خمس سنوات، مشيراً إلى أن الشركة تسعى إلى الانتهاء من الخطة في وقت أقصر من المتفق عليه، ونحن ندرس هذه الإمكانية، وستنفذها الشركة حال التوصل إليها، وشدد على أن الشركة ستسلم جميع مشروعاتها قصيرة المدى التي أعلنت عنها بحد أقصى مع نهاية الربع الأول من العام المقبل، مضيفا: الشركة حريصة على توصيل الوحدات في موعدها المحدد، وأنها تدرس دائماً إمكانية إدخال مشروعات الشركة طويلة المدى حيز التنفيذ، بما يناسب خطة الشركة.
ولفت إلى أن «أسعار الخدمات والصيانة الخاصة بمشروعات (نخيل) هي الأقل في سوق دبي مقارنة بالمشروعات الأخرى، بحسب مؤسسة التنظيم العقاري (ريرا ( مبيناً أن «أسعار رسوم الخدمات التي تقدمها الشركة من أقل الأسعار مقارنة بالشركات الأخرى، إذ ندرس السوق بشكل جيد، ونقيس متوسط الأسعار في المناطق المشابهة للمناطق والخدمات التي نقدمها، ونعرض رسوماً أقل من المتوسط لنقدم لمتعاملينا أفضل العروض.
www.nuqudy.com/نقودي.كوم