Investing.com - افتتح خادم الحرمين الشريفين عبر الاتصال المرئي أعمال السنة الثانية من الدورة الثامنة لمجلس الشورى بحضور ولي العهد. وقال بعض التصريحات الهامة:
- رؤية المملكة 2030 تدفع عجلة ازدهار الوطن.
- باركنا إطلاق ولي العهد العديد من المشاريع ذات الرؤية المستقبلية التي تدعم أنظمتها الاستدامة والازدهار، والابتكار، وقيادة الأعمال، مما يوفر فرص العمل ويحقق عوائد ضخمةً للناتج المحلي.
- نشكر العاملين في الصحة لمواجهة كورونا.
- نقدم شكرنا للمرابطين في الحد الجنوبي.
- أشكر المواطنين والمقيمين والعاملين في مواجهة جائحة كورونا.
- مكانة المملكة العالمية ترجع لمكانتها العربية والإسلامية ولأدوارها المحورية في السياسة الدولية والتزامها بالمواثيق نحو إحلال الأمن والسلام والاستقرار والازدهار.
- بدء المرحلة الثانية من رؤية المملكة 2030 يدفع عجلة الإنجاز.
- المملكة ذات دور محوري سياسياً، وملتزمة بمواثيق إحلال الأمن والسلام.
- نشكر المواطنين والمقيمين العاملين في مواجهة كورونا، ونشكر جنودنا البواسل بجميع القطاعات في الحد الجنوبي.
- رؤية المملكة 2030 انطلقت من أجل وطن مزدهر يتحقق فيه ضمان مستقبل أبنائنا وبناتنا.
- رؤية 2030 تعمل لرفع مستوى الخدمات من تعليم وصحة وإسكان وبنية تحتية، وإيجاد مجالات وافرة من فرص العمل،وتنويع الاقتصاد.
- الحكومة عملت على تطوير الجهاز الإداري للدولة بحيث يشمل جميع المؤسسات والخدمات والسياسات الحكومية، مما يسهم في الارتقاء بالقدرات التنافسية للاقتصاد الوطني، والارتقاء بجودة الخدمات ورفع كفاءتها.
- الاستراتيجية الوطنية للاستثمار التي أطلقها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في 11 من أكتوبر الماضي تشكل أحد الروافد المهمة لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 .
- انعكست سياسات الاستدامة المالية إيجاباً على التعافي التدريجي للاقتصاد المحلي.
- برامج التخصيص التي بدأ العمل بها منذ عام 2018م فإنها ستزيد وتسرِع من جودة الخدمات، وتولد الفرص الاستثمارية وتعزِز القدرة على استدامة اقتصاد المملكة وقدرته التنافسية.
- المملكة حققت المرتبة الأولى عالميا في عدد من المؤشرات الأمنية، مقارنة بالدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي، ودول مجموعة العشرين كافة.
- المملكة جاءت الثانية عالميا في المؤشر العالمي للأمن السيبراني.
- جهود حكومة المملكة ساهمت في الحد من حالات الإصابات والوفيات الناجمة عن جائحة كورونا، وذلك بحسب ما ورد في تقرير مشاورات المادة الرابعة لصندوق النقد الدولي.
- الإنسان هو الأهم في سياسات المملكة.
- البرامج التي أطلقتها الحكومة خلال كورونا ساهمت في تخفيف تداعيات الجائحة المالية والاقتصادية على الأفراد والقطاع الخاص.
- المملكة حافظت على المرتبة الأولى عالميا بتفوقها في مؤشر "المعايير الغذائية" في عام 2020م، وهذا المؤشر هو أحد مكونات الأمن الغذائي العالمي.
- الاقتصاد السعودي نجح في اجتياز الكثير من العقبات والتحديات التي واجهها العالم هذا العام، والعام الماضي بسبب الجائحة.
- حكومة المملكة حينما اطمأنت على فاعلية اللقاحات وكفاية الإجراءات لسلامة الحجاج والمعتمرين والزوار سارعت في رفع الطاقة التشغيلية للحرمين الشريفين.
- حكومة المملكة تولي اهتماما بالغا بالتعليم محليا وإقليميا ودوليا.
- العملية التعليمية لم تتوقف في كورونا من خلال استخدام أكثر من وسيلة في الوقت نفسه ما بين التعليم عن بعد والتعليم الحضوري.
- العمل مستمر في برنامج تطوير الجامعات ومؤسسات التعليم العالي.