في حين امّ استبعاد السيناريوهات الصاعدة في المدى البعيد, يتحوّل التركيز نحو المدى المتوسط. بحيث قد يؤك ّد الخرق المباشر فوق مستوى 0.685 نظرية, أن الحركة الهابطة الممتدّة من التاسع الى السابع عشر من يناير, ليست سوى مرحلة تصحيحية وأن التوجّه الصاعد الذي كان ميطرا قبلها قد تمّ استئنافه, ما يشير الى احتمالية مواصلة الحركات الصاعدة. هذا الخرق سيؤمن فرصة دخول جديدة لمتداولي المدى القريب أيضاً كونه سيمثلّ كسرا فوق الحد الأقصى للنطاق الذي ساد مؤخرا,ً ما يزيد من قدرة الأسعار على التحرّك نحو مستوى 0.730