تمّ اتهام فلين بمناقشة العقوبات الأميركية مع السفير الروسي في الولايات المتحدة, بشكل غير قانوني. وقد فشل فلين بالكشف عن كامل محتوى محادثاته مع المسؤولين الروس, بحيث تظهر مخاوف من أنه كان يعطي إشارات إلى موسكو, حول امكانية اتخاذ دونالد ترامب لمواقف أكثر ليونة في تعاملاته مع روسيا.