GBP/USD: لاتزال البيانات الإقتصاديّة الإيجابيّة تتالى بخصوص الإقتصاد البريطاني حيث سجّل القطاع الصناعي نموّا للشهر الثاني على التوالي وتقلّص عجز الميزان التجاري. ومن جهة أخرى لاحظنا غياب تامّ للبيانات الإقتصادية عن الساحة الأمريكية ممّا دفع الدولار الأمريكي للتراجع ليبلغ أدنى مستوى منذ شهرين، وكلّ هذه العوامل جاءت في صالح الجنيه الإسترليني الذي بلغ يوم أمس مستوى 1.6464 دولار.
من جانب آخر قلّص الجنيه الإسترليني البعض من خسائره بعد تقديم وزير الخزينة البريطانيّة جورج أوزبورن البيان الخريفي أمام البرلمان البريطاني لمراجعة الموزانة العامة ،حيث رفع توقّّّّّّعات النموّ و خفض توقعات عجز الموازنة العامة ممّا دفع بالكيبل لأعلى نحو مستوى 1.64664 دولار.
وعلى الرغم من ذلك فإنّ الإقتصاد البريطاني لايزال يحتاج إلى المزيد من الدعم لأن عمليّة التعافي لم تصل إلى مرحلة الإستقرار المرجوّ ، لذا اتجه البنك المركزي البريطاني إلى الابقاء على اسعار الفائدة وبرنامج شراء الاصول كما هو دون تغير.
فنيا,شهد الكيبل موجة صعود على إثر إختراقه للعلم التصحيحي النازل الذي تخلّل الإتّجاه الصاعد ولكنّه وجد مقاومة قويّة عند خط الترند الصاعد ممّأ دفع بالأسعار إلى مستويات مستويات 1.6430دولار. ولكن لانزال نرى أن الباوند أمامه المزيد من الدفع لأعلى نحو منطقة 1.6485—1.65 دولار التي نرى أنها ستمثل قمّة قويّة لتستكمل بالتالي موجة وتبدأ إثر ذلك في التصحيح لتكوين الإليوت 5 ABC
وبالتالي فإن ذلك سيوفّر فرصا جيّدة للبيع لأنه من الممكن أن نرى إثره نزول ب200 و 300 نقطة كما تعوّدنا به على حركات الجنيه الإسترليني. ولكن نلفت إنتباهكم أن مايحدث الآن هو عادة مايحدث في نهاية كل سنة ميلاديّة نظرا لإختبار المستويات العليى بهدف جني الأرباح قبيل عطلة رأس السنة ولكن تقريبا كلّ الأزواج تتحرّك في قمم لها وبالتالي ننصح إثر نهاية هذه التصحيحات الدخول ببيع على المدى المتوسّط.

من جانب آخر قلّص الجنيه الإسترليني البعض من خسائره بعد تقديم وزير الخزينة البريطانيّة جورج أوزبورن البيان الخريفي أمام البرلمان البريطاني لمراجعة الموزانة العامة ،حيث رفع توقّّّّّّعات النموّ و خفض توقعات عجز الموازنة العامة ممّا دفع بالكيبل لأعلى نحو مستوى 1.64664 دولار.
وعلى الرغم من ذلك فإنّ الإقتصاد البريطاني لايزال يحتاج إلى المزيد من الدعم لأن عمليّة التعافي لم تصل إلى مرحلة الإستقرار المرجوّ ، لذا اتجه البنك المركزي البريطاني إلى الابقاء على اسعار الفائدة وبرنامج شراء الاصول كما هو دون تغير.
فنيا,شهد الكيبل موجة صعود على إثر إختراقه للعلم التصحيحي النازل الذي تخلّل الإتّجاه الصاعد ولكنّه وجد مقاومة قويّة عند خط الترند الصاعد ممّأ دفع بالأسعار إلى مستويات مستويات 1.6430دولار. ولكن لانزال نرى أن الباوند أمامه المزيد من الدفع لأعلى نحو منطقة 1.6485—1.65 دولار التي نرى أنها ستمثل قمّة قويّة لتستكمل بالتالي موجة وتبدأ إثر ذلك في التصحيح لتكوين الإليوت 5 ABC
وبالتالي فإن ذلك سيوفّر فرصا جيّدة للبيع لأنه من الممكن أن نرى إثره نزول ب200 و 300 نقطة كما تعوّدنا به على حركات الجنيه الإسترليني. ولكن نلفت إنتباهكم أن مايحدث الآن هو عادة مايحدث في نهاية كل سنة ميلاديّة نظرا لإختبار المستويات العليى بهدف جني الأرباح قبيل عطلة رأس السنة ولكن تقريبا كلّ الأزواج تتحرّك في قمم لها وبالتالي ننصح إثر نهاية هذه التصحيحات الدخول ببيع على المدى المتوسّط.
