تراجع اليورو مقابل الدولار، قليلاً بعد بلوغه 1.2082 يوم الثلاثاء حيث اقترب من 1.2092 (قمة سبتمبر وأعلى مستوى سجّله الزوج منذ بداية عام 2015). آمال تطبيع المركزي الأوروبي لسياسته النقدية والمؤشرات الإيجابية للنشاط الاقتصادي في منطقة اليورو – مؤشر مديري الشراء للقطاع الصناعي لشهر ديسمبر والذي سجّل أمس أقوى قراءة له منذ اطلاقه أي منذ عقدين من الزمن عند 60.6 – دعما العملة الموحدة التي سجّلت آخر تداولاتها عند 1.2042.