كان مؤشر الدولار الأمريكي قد انخفض بما يقارب 0.1٪ يوم الأربعاء، ممددًا الخسائر التي تكبدها حتى الآن هذا الأسبوع وسط حالة عدم اليقين السياسي والجيوسياسي. في الداخل، التحقيق مع مولر حول التدخل الروسي في الانتخابات، بينما في الخارج، فكرة تنفيذ عمل عسكري في سوريا، والذي قد يزيد التوتر مع روسيا. ناهيك عن المخاطر التجارية، والتي على الرغم من وجود بعض التهدئة، لا تزال موجودة. مع ذلك، قد يحصل الدولار على بعض الدعم من البيانات الاقتصادية الرئيسية اليوم، والتي تتضمن مؤشرات أسعار المستهلكين لشهر مارس ومحضر اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة (لشهر مارس).