الموضوعات الأخرى التي قد تحظى باهتمام في ظل غياب البيانات الاقتصادية هي التطورات الجيوسياسية بعد قرار إدارة ترامب الانسحاب من الاتفاق النووي الإيراني، فضلاً عن أي تحديثات حول ملف التجارة العالمية. فيما يتعلق بهذا الأخير، تخطط الصين لإرسال نائب رئيس مجلس الدولة ليو هي إلى واشنطن لإجراء المزيد من المحادثات.