وبطبيعة الحال ونتيجة تراجع الرغبة في المخاطرة بعد هذه التقارير، تراجعت أسواق الأسهم في آسيا، في حين ارتفعت عملات الملاذ الآمن مثل الين الياباني خلال الليل. كما تعرضت العملات الحساسة للمخاطر مثل الدولارين الأسترالي والنيوزلندي لضربة قوية، حيث انخفض كلا منهما بنسبة 0.6٪ أمام العملة الأمريكية، مع تراجع الدولار الأسترالي ليسجّل أدنى مستوى له خلال عام. وحتى أسعار الذهب ارتفعت، وإن كان بشكل متواضع للغاية، فها هو من جديد لا يستجب كما يجب مع توترات ملف التجارة.