من ناحية أخرى، ارتفع الين على خلفية الشائعات بأن بنك اليابان يدرس إدخال تعديلات على برنامج التسهيل الكمي الخاص به. أي تغيير في برنامج التسهيل الكمي سيشمل بالتأكيد تقليص التيسير. كان بنك اليابان يقوم بتحفيز مالي ضخم لفترة طويلة دون تحقيق هدفه المرغوب في رفع التضخم، وهذا ما يبرر التساؤل عما إذا كان التغيير مطلوبًا أم لا. (الاجتماع المقبل للسياسة النقدية في 30 يوليو). كانت هناك زيادة في عوائد السندات الحكومية اليابانية (JGB) ساعدت على ارتفاع الين. هناك عامل آخر ربما كان يدعم الملاذات الآمنة مثل الين، ألا وهو تغريدة جديدة للرئيس ترامب والتي حذر من خالها إيران بلغة قوية ضد تهديد الولايات المتحدة.