ارتفع الدولار امام سلة من ست عملات رئيسية وبلغ مستويات قياسية جديدة شوهدت آخر مرة في يونيو 2017، بظل عودة نشاط معنويات المخاطرة. كان الجنيه الإسترليني الأسوأ أداءً، حيث حذرت وكالة التصنيف ستاندرد آند بورز من حدوث ركود في حالة عدم التوصل الى اتفاق للبركزيت. كان الين صاحب ثاني أسوأ أداء في مواجهة الرغبة القوية في المخاطرة. من ناحية أخرى، تراجع الدولار الاسترالي يوم الأربعاء عن بعض مكاسبه من الجلسة السابقة بضغط من بيانات التضخم المخيبة للآمال من أستراليا ومؤشر مديري المشتريات المخيب من الصين.