يعتبر اقتصاد كوريا الشمالية اقتصادًا مخططًا مركزيًا، على الرغم من نموه، إلا أن دور تخصيص السوق فيه محدود. واصلت كوريا الشمالية اعتبارًا من عام 2015، تمسكها الأساسي بالاقتصاد الموجه مركزيًا. وكان هناك بعض التحرر الاقتصادي، خاصةً بعد تولي كيم جونغ أون منصب الرئاسة في عام 2012، لكن التقارير تتعارض فيما إذا كان التشريع خاص أو قانوني. ووفقًا للتصنيف الصادر عن مؤسسة التراث، بلغت درجة الحرية الاقتصادية لكوريا الشمالية 5.9، متذيلة بذلك قائمة الحرية الاقتصادية لمجموعة من اقتصادات 180 دولة أُخرى عليها التصنيف في مؤشر عام 2019.
بسبب الاستبداد الوراثي لعائلة كيم الحاكمة، و ذلك يؤثر علي نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي في كوريا الشمالية مماثلًا لجارتها الجنوبية منذ أعقاب الحرب الكورية وحتى منتصف السبعينيات، إلا أن نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي بلغ أقل من 2000 دولار في أواخر التسعينيات وأوائل القرن الحادي والعشرين, ويؤثر ايضأ علي العملة الكورية الشمالية الغير قابلة للتحويل.
أثناء حكم سجان كوريا الشماليه افتقدت كوريا الشماليه الكثير من الحريات الاقتصاديه والشخصية و تعتبر كوريا الشماليه سجن كبير للشعب وذلك يؤدي الى عدم نمو اقتصادي بين الدول لان كل شىىء يصنع ذاتيأ الاهم ماذا بعد موت سجان كوريا الشماليه ؟ماذا
عن الاقتصاد والحريات الشخصيه و حريه العقيده والتواصل الاجتماعي السوشيال ميديا, كل هذا كان ممنوع عندما كان السجان موجود بعد موت السجان تبدأ كوريا الشماليه في انهيار اقتصادي بسيط ثم يصعد بحريات اقتصاديه جديده وتفكك جزء كبير من التحالف ضد امريكا والتحالف النووي من هنا يبدأ الاقتصاد في انهيار ثم العوده مره اخرى الى النمو بعد تولى منصب رئيس كوريا الشماليه الجديد وفتحها على العالم لعدم تكرار اخطاء السجان او الرئيس السابق