بقي الدولار الأميركي يوم الأربعاء تحت الضغط، ما سمح لليورو وللجلسة السابعة على التوالي، بإطالة المسار الصعودي، وسط آمال في انتعاش اقتصادي عالمي. ومع ذلك، أدى التدهور في العلاقات الأميركية الصينية إلى دفع بعض تدفقات الملاذ نحو الدولار ما تسبب في بعض عمليات جني الأرباح وسط ظروف ذروة الشراء. بعيداً عن ذلك، من المتوقع أن يقوم البنك المركزي الأوروبي بتوسيع حجم برنامجه التحفيزي الذي تبلغ قيمته 750 مليار يورو، بنحو 500 مليار يورو. ربما تكون الأسواق قد سعرّت بالفعل على هذا الأساس، وبالتالي يبدو أن هناك بعض الخطر لتصحيح العملة الموحدة نحو 1.1185 وربما 1.1155
الدعم: 1.1185/ 1.1150
المقاومة: 1.1230 / 1.1265