سوق الأسهم والمؤشرات بشكل عام تتعرض لضغوط نتيجة لتأثير عدة عوامل أبرزها السياسة التشديدية من قبل الاحتياطي الفيدرالي والتي تقلل هوامش ربح الشركات وتنعكس سلبًا على المؤشرات.
العامل الثاني ناتج عن الحرب الروسية الأوكرانية، إغلاقات الصين، وتأزم سلال التوريد التي بدورها قد تؤثر على الارتفاع السريع في معدلات التضخم.
كل ذلك ينعكس سلباً على ثقة المستهلك ويؤدي إلى تراجع شهية المخاطر في الأسواق وخروج السيولة من سوق الأسهم و اللجوء إلى الملاذات الآمنة للحفاظ على رأس المال.