الفقاعات لا تدوم للأبد , شعارٌ بنيناه مما اختبرناه سابقا .
عندما يجمع المحللين في وصول سلعة ما لهدف كبير فاعلم أنه سيخالفهم عاجلا أم آجلا !!
هل انتهى فلم تخمة المعروض من الأسواق ؟ لا .
هل اتفقت الأوبك على تثبيت الإنتاج ؟ لا .
هل شركات النفط الصخري ستعاود الإنتاج قريبا من هذه الأسعار ؟ نعم .
هل ستنتهي آثار حريق كندا و مشاكل فنزويلا ؟ نعم قريبا .
هل سيظهر المخزون عجزاً لدي وكالة الطاقة الأمريكية مرة أخرى ؟ لا نعتقد .
اذاً نجمع على ما يلي :
فقاعة أسعار البترول ستنفجر قريبا إلى أسفل مع الضغوط البيعية من الأفراد و التي أكلتها الضغوط الشرائية من صناع السوق بهدف اخراج أكبر عدد منهم من السوق .
فنيا
اختبار أسعار 49 سيدفع المشترين لجني الأرباح وحسب تصحيحات فيبوناتشي 38 و 50 نستهدف قريبا مستويات 46 , راجع الرسم البياني المرفق للبترول .
مع التذكير أن أسعار البترول لا تخضع بشكل مباشر للتحليل الفني في الأوقات الحالية , إنما فقط فقاعة الشراء التي قاربت على أن تنتهي .