سجل اليورو أعلى مستوى له في ستة أشهر عند 1.1171$ خلال الجلسة قبل أن يتلاشى الزخم بعض الشيئ وتتراجع الأسعار. ويساعد ضعف الدولار في دعم العملة الموحدة, في حين أن البيانات الاقتصادية المتفائلة من منطقة اليورو وتلاشي المخاطر السياسية في المنطقة يوفران أيضاً دعماً إضافياً. وفي الوقت نفسه, فإن بيانات التضخم المشجعة التي ضدرت أمس من منطقة اليورو يمكن أن تدعم التكهنات حول امكانية بدئ المركزي الأوروبي بالنظر في تضييق برنامج التحفيزات في وقت قريب نسبياً.