أكد بنك دويتشه يوم الثلاثاء تصنيفه "شراء" لشركة ويتبريد بي إل سي (WTB:LN) (OTC: WTBCF)، مع الحفاظ على السعر المستهدف عند 41.50 جنيه إسترليني. أخذ تحليل البنك في الاعتبار الميزانية البريطانية الأخيرة، والتي شكلت تحديات للشركات متعددة المواقع بما في ذلك الحانات والفنادق وشركات البيع بالتجزئة. وتم إجراء تعديلات على التوقعات في ضوء هذه التطورات الاقتصادية.
تعتبر ويتبريد، المعروفة بخدمات الفنادق والضيافة، في وضع أقوى مقارنة بالحانات والمطاعم، ويرجع ذلك أساسًا إلى إنتاجية العمالة الأعلى لديها. تبلغ المبيعات لكل ساعة عمل في ويتبريد حوالي 60 جنيهًا إسترلينيًا، وهو أعلى بشكل ملحوظ من 30-40 جنيهًا إسترلينيًا التي تشهدها عادة المؤسسات في قطاع الحانات.
توفر محفظة الأصول المملوكة للشركة هامشًا وقائيًا من المتوقع أن يبقي تأثير خفض التوقعات للأرباح عند الحد الأدنى. تعتبر هذه الميزة الاستراتيجية ذات أهمية خاصة في المناخ الاقتصادي الحالي، حيث تتعامل الشركات مع تداعيات الميزانية الجديدة.
أشار المحلل أيضًا إلى أن فترة التداول للربع الثالث لشركة ويتبريد تختتم هذا الأسبوع. ومع ذلك، لن يتم الكشف عن النتائج التفصيلية للعموم حتى 16 يناير. يقدم هذا التوقيت فرصة لأصحاب المصلحة لمراقبة اتجاهات الإيرادات الأسبوعية لكل غرفة متاحة (RevPAR) عن كثب.
لا يزال موقف بنك دويتشه تجاه ويتبريد إيجابيًا، مع توقع أن يستمر الأداء المالي للشركة قويًا على الرغم من التحديات الأوسع التي يواجهها القطاع. يعكس تصنيف "شراء" والسعر المستهدف الثقة في نموذج أعمال ويتبريد وقدرتها على التكيف مع التغيرات الاقتصادية.
هذه المقالة مترجمة بمساعدة برنامج ذكاء اصطناعي وخضعت لمراجعة أحد المحررين.. لمزيد من التفاصيل يُرجى الرجوع للشروط والأحكام الخاصة بنا