في عام تميز بتقلبات كبيرة، سجل سهم Structure Therapeutics، GPCR، أدنى مستوى جديد له في 52 أسبوعًا، حيث انخفض إلى 26.21 دولار، مما يمثل انخفاضًا كبيرًا من أعلى مستوى له في 52 أسبوعًا والبالغ 62.74 دولار. تظهر بيانات InvestingPro أن الشركة تحافظ على نسبة تداول قوية تبلغ 27.63، مما يشير إلى سيولة قوية على المدى القصير. يعكس هذا المستوى السعري الأخير تباينًا صارخًا مع أداء السهم على مدار العام الماضي، حيث يظهر InvestingPro انخفاضًا بنسبة 28.75% منذ بداية العام حتى الآن. يراقب المستثمرون السهم عن كثب وهو يتنقل في بيئة سوق صعبة، مع توقعات المحللين لأسعار الأسهم التي تتراوح بين 65 دولار و118 دولار مما يشير إلى احتمال ارتفاع. يعد أدنى مستوى في 52 أسبوعًا مؤشرًا حاسمًا لكل من الشركة والمستثمرين، حيث أنه يلخص ذروة العوامل المختلفة التي أثرت على مسار السهم خلال العام الماضي. يمكن لمشتركي InvestingPro الوصول إلى رؤى ومقاييس حصرية إضافية يمكن أن تساعد في تقييم إمكانات تعافي GPCR.
في أخبار أخرى حديثة، شهدت Viking Therapeutics ارتفاعًا في سعر السهم بعد النتائج المخيبة للآمال لتجربة عقار السمنة من Novo Nordis. شهدت التجربة فقدان المرضى لوزن أقل من المتوقع، مما أدى إلى تحول تركيز المستثمرين إلى المنافسين بما في ذلك Viking Therapeutics. اقترح محلل Jefferies، Peter Welford، أن هذه النتائج قد تثير "مخاوف بشأن التحمل" للمرضى وأن التوقعات لمبيعات CagriSema قد تكون "متفائلة للغاية".
حققت Structure Therapeutics خطوات كبيرة في قطاع علاج السمنة. أظهر العقار الرئيسي للشركة، ACCG-2671، وهو جزيء صغير عن طريق الفم لعلاج السمنة، فعالية ما قبل السريرية تضاهي CagriSema من Novo Nordis، وفقًا لـ Piper Sandler. أكدت الشركة تصنيف Overweight وسعر مستهدف قدره 93.00 دولار. كما حافظت H.C. Wainwright على موقف إيجابي تجاه Structure Therapeutics، مؤكدة تصنيف الشراء وسعر مستهدف قدره 80.00 دولار.
في تطورات أخرى، أعادت BMO Capital Markets تأكيد تصنيف Outperform وسعر مستهدف قدره 100.00 دولار لـ Structure Therapeutics. تستعد الشركة للمرحلة 2b من تجربة السمنة لأصلها الرئيسي في خط الإنتاج، GSBR-1290، وهو منشط GLP-1R عن طريق الفم، والمقرر أن يبدأ في أواخر عام 2024. هذه هي التطورات الأخيرة لـ Viking Therapeutics و Structure Therapeutics في المشهد التنافسي لسوق أدوية السمنة.
هذه المقالة مترجمة بمساعدة برنامج ذكاء اصطناعي وخضعت لمراجعة أحد المحررين.. لمزيد من التفاصيل يُرجى الرجوع للشروط والأحكام الخاصة بنا