سجل تقرير إحصائي ارتفاع الاستيراد اللبناني من الخارج في الفصل الأول من العام الجاري إذ لامست قيمة هذه الفاتورة الـ 6 مليارات دولار أميركي ، وأشار تقريرإلى ارتفاع عجز الميزان التجاري بنسبة 33 في المائة أي بما يوازي قيمته 8 , 4 دولار وانخفاض حركة الترانزيت بنسبة 18بالمائة في شهر مارس العام الجاري. في الوقت نفسه، ما يزال التصدير يشهد تباطؤا قويا باتجاه معظم الاسواق العربية خصوصا الى مصر وسوريا والعراق والامارات والاردن والكويت والسعودية، وذلك نتيجة الاضطرابات التي تشهدها بعض دول المنطقة. ويبدو هذا الامر واضحا من خلال مقارنة النتائج المحققة في الفصل الاول من العام الجاري مع ما كان يتم تصديره في الفصل الاول من العام 2010، وهي السنة التي سبقت انطلاقة الربيع العربي.
وأفاد التقرير أن الإحصاءات التي تصدرها الجمارك اللبنانية بينت أن حجم الاستيراد ارتفع في الفصل من العام الجاري بنسبة 31 في المائة إلى 5 مليارات و976 مليون دولار مقابل 4 مليارات و578 مليونا في الفترة نفسها من العام 2011م وارتفع الاستيراد في شهر مارس الماضي بنسبة 6 بالمائة مقارنة مع الشهر نفسه من العام الماضي إلى مليار 723 مليون دولار.
وأضاف التقرير أنه بالنسبة لحجم التصدير فقد ارتفع في الفصل الأول بنسبة 21 في المائة إلى مليار و 154 مليون دولار كما ارتفع في شهر مارس الماضي بنسبة 7 بالمائة إلى 377 مليون دولار مقابل 354 مليونا .. مما أدى إلى ارتفاع عجز الميزان التجاري في الفصل الأول بنسبة 33 في المائة إلى 4 مليارات و822 مليون دولار مقابل 3 مليارات و623 مليون دولار في الفصل الأول من العام 2011م وارتفع هذا العجز في مارس الماضي بنسبة 5،4 في المائة إلى مليار و346 مليون دولار.
وبين المستوردين من لبنان، حلت سويسرا اولا حيث استوردت في الفصل الاول من 2012 ما قيمته 193 مليون دولار، وجاءت الامارات ثانيا (90 مليون دولار)، والسعودية ثالثا (86 مليون دولار)، وسوريا رابعا (55 مليون دولار)، وبلجيكا خامسا (51 مليون دولار)، وتركيا سادسا (47 مليون دولار)، والعراق سابعا (34 مليون دولار)، والاردن ثامنا ( 33 مليون دولار)، ومصر تاسعا (18 مليون دولار)، وقطر عاشرا (16 مليون دولار).
اما بين المصدرين الى لبنان، فقد احتلت الولايات المتحدة الاميركية المركز الاول، حيث بلغ مجموع ما صدرته الى لبنان في الفصل الاول نحو مليار و223 مليون دولار، وجاءت ايطاليا ثانيا (437 مليون دولار)، وفرنسا ثالثا (407 ملايين دولار)، والصين رابعا (383 مليون دولار)، تركيا خامسا (266 مليون دولار)، والمانيا سادسا (264 مليون دولار)، ومصر سابعا (235 مليون دولار)، وهولاندا ثامنا (159 مليون دولار)، وسويسرا تاسعا (149 مليون دولار)، واوكرانيا عاشرا (129 مليون دولار).
وأفاد التقرير أن الإحصاءات التي تصدرها الجمارك اللبنانية بينت أن حجم الاستيراد ارتفع في الفصل من العام الجاري بنسبة 31 في المائة إلى 5 مليارات و976 مليون دولار مقابل 4 مليارات و578 مليونا في الفترة نفسها من العام 2011م وارتفع الاستيراد في شهر مارس الماضي بنسبة 6 بالمائة مقارنة مع الشهر نفسه من العام الماضي إلى مليار 723 مليون دولار.
وأضاف التقرير أنه بالنسبة لحجم التصدير فقد ارتفع في الفصل الأول بنسبة 21 في المائة إلى مليار و 154 مليون دولار كما ارتفع في شهر مارس الماضي بنسبة 7 بالمائة إلى 377 مليون دولار مقابل 354 مليونا .. مما أدى إلى ارتفاع عجز الميزان التجاري في الفصل الأول بنسبة 33 في المائة إلى 4 مليارات و822 مليون دولار مقابل 3 مليارات و623 مليون دولار في الفصل الأول من العام 2011م وارتفع هذا العجز في مارس الماضي بنسبة 5،4 في المائة إلى مليار و346 مليون دولار.
وبين المستوردين من لبنان، حلت سويسرا اولا حيث استوردت في الفصل الاول من 2012 ما قيمته 193 مليون دولار، وجاءت الامارات ثانيا (90 مليون دولار)، والسعودية ثالثا (86 مليون دولار)، وسوريا رابعا (55 مليون دولار)، وبلجيكا خامسا (51 مليون دولار)، وتركيا سادسا (47 مليون دولار)، والعراق سابعا (34 مليون دولار)، والاردن ثامنا ( 33 مليون دولار)، ومصر تاسعا (18 مليون دولار)، وقطر عاشرا (16 مليون دولار).
اما بين المصدرين الى لبنان، فقد احتلت الولايات المتحدة الاميركية المركز الاول، حيث بلغ مجموع ما صدرته الى لبنان في الفصل الاول نحو مليار و223 مليون دولار، وجاءت ايطاليا ثانيا (437 مليون دولار)، وفرنسا ثالثا (407 ملايين دولار)، والصين رابعا (383 مليون دولار)، تركيا خامسا (266 مليون دولار)، والمانيا سادسا (264 مليون دولار)، ومصر سابعا (235 مليون دولار)، وهولاندا ثامنا (159 مليون دولار)، وسويسرا تاسعا (149 مليون دولار)، واوكرانيا عاشرا (129 مليون دولار).