Arabictrader.com - تحدث عضو بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في ولاية سانت لويس، ألبرتو موسالم، مساء أمس عن تأييده إجراء المزيد من التخفيضات في أسعار الفائدة مع تحسن البيانات الاقتصادية، ولكنه ذكر أن أداء الاقتصاد هو ما سيحدد مسار السياسة النقدية لبنك الاحتياطي الفيدرالي.
وفضلاً عن هذا، تحدث موساليم أيضاً عما يلي:
- من المرجح أن تكون التخفيضات التدريجية الإضافية في أسعار الفائدة مناسبة بمرور الوقت.
- لن أحكم مسبقاً على حجم أو توقيت التعديلات المستقبلية على السياسة النقدية.
- توقعاتي الشخصية لأسعار الفائدة أعلى من متوسط توقعات بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.
- بالنظر إلى الوضع الاقتصادي اليوم، أرى أن تكلفة الخفض المفرط لأسعار الفائدة في وقت مبكر للغاية ستكون أكبر من تكلفة التخفيف القليل للغاية في وقت متأخر جداً.
- تهديدات التضخم الثابت أو المرتفع ستشكل تهديداً لمصداقية بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي ومخاصر على التوظيف والنشاط الاقتصادي في المستقبل.
- أؤيد قرار بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في اجتماع الشهر الماضي بخفض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس.
- لا يزال من الممكن أن يتوقف التضخم عن الاقتراب من هدف 2%، لكنني أعتقد أن المخاطر التي قد تجعل التضخم يتوقف أعلى 2% أو يرتفع عن هذا المستوى قد تضاءلت.
- لا يزال سوق العمل متوافقاً مع الاقتصاد القوي.
- لا تزال الظروف المالية داعمة للنمو الاقتصادي.
- يتباطأ بعض النشاط الاقتصادي بسبب سياسة أسعار الفائدة وعدم اليقين بشأن الانتخابات.
- كان تقرير الوظائف لشهر سبتمبر قوياً للغاية، ويظهر أن سوق العمل في وضع صحي.
- لا توجد حالة طوارئ في سوق العمل الآن.
- لم يتسبب تقرير الوظائف في تغيير في توقعاتي لقرار السياسة النقدية المقبل
- لا يزال مسار السياسة النقدية الحالي مناسباً، على الرغم من بيانات الوظائف.
- لا أهتم كثيراً بتسعير السوق لتوقعات بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.
- لن أحكم مسبقاً على نتائج اجتماعات بنك الاحتياطي الفيدرالي القادمة.
- الرسم البياني النقطي لبنك الاحتياطي الفيدرالي مفيد لفهم تحركات بنك الاحتياطي الفيدرالي.