احصل على خصم 40%
👀 اكتشف كيف ينتقي وارين بافيت أسهم رابحة تتفوق على إس آند بي 500 بـ 174.3%احصل على 40% خصم

عاجل: رجل توقع أزمة 2008.. أمريكا صوب الركود والأسهم ستخسر 50%

تم النشر 04/07/2022, 15:13
محدث 04/07/2022, 15:19

Investing.com - يقول أحد أشهر خبراء الاقتصاد الأمريكي أن الولايات المتحدة تتجه نحو أزمة ديون مصحوبة بركود تضخمي، وقد تنهار السوق بنسبة 50٪:

ويكتسب تحذير نورييل روبيني أو المعروف بدكتور دوم أهمية لأنه كان من بين المجموعة الأولى من الخبراء، في منتصف العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، الذين توقعوا "الركود الكبير" في عام 2008.

وحذر الخبير الاقتصادي نورييل روبيني المعروف باسم "دكتور دوم" بسبب توقعاته لعام 2008 من أن الاقتصادات الرئيسية في العالم، بما في ذلك الولايات المتحدة ، تتجه نحو أزمة ديون تضخمية.

وقال الرئيس التنفيذي لشركة "روبيني ماكرو أسوسيتس" أستاذ جامعة نيويورك و مؤلف Crisis Economics أن الأزمة الحالية قد تؤدي إلى انهيار سوق الأسهم بنحو 50%.

عاجل: هبوط عنيف.. يتجه لأدنى مستوى في 2022

أسوأ من السابق

جادل روبيني بأن الركود الذي من المحتمل أن تنغمس فيه الولايات المتحدة هو أسوأ من الأزمات المالية السابقة.

وقال دكتور دوم يظهر اقتصاد البلاد حاليًا أعراضًا مشابهة لأزمة الركود التضخمي في السبعينيات وكذلك الركود المعوق الذي شوهد في عام 2008.

وأضاف روبيني في حين أن الأسهم الأمريكية والعالمية تنخفض بنحو 35 % في فترات الركود العادية، فإن الانخفاض سيكون أكثر حدة في الأزمة المالية المقبلة بسبب التأثير المشترك للتضخم وأزمة الديون.

عاجل: أكبر عملية احتيال بتاريخ العملات الرقمية

الانهيار أعنف

وكتب دكتور دوم: "لأن الركود القادم سيكون مصحوبًا بركود تضخمي مصحوب بأزمة مالية، فقد يقترب الانهيار في أسواق الأسهم من 50%".

وقال الخبير الاقتصادي إن معظم البنوك المركزية والسلطات المالية في جميع أنحاء العالم يجب أن تعترف بخطئها في اعتبار الجولة الحالية من التضخم مرحلة انتقالية.

وأشار روبيني كذلك إلى أن قسمًا من المحللين ساذج بشكل خطير في اعتباره أن الركود الوشيك سيكون خفيفًا وقصير الأجل.

عاجل: أنباء إيجابية جدًا

أزمة ديون

وقال الرئيس التنفيذي لشركة "روبيني ماكرو أسوسيتس" هناك سبب وجيه للاعتقاد بأن الركود المقبل سوف يتسم بأزمة ديون تضخمية حادة.

وكنسبة من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، تعد مستويات الدين العام والخاص اليوم أعلى بكثير مما كانت عليه في الماضي، حيث ارتفعت من 200 % في عام 1999 إلى 350% اليوم .

وأضاف الخبير الاقتصادي أنه في مثل هذا السيناريو ، من المرجح أن تؤدي أسعار الفائدة والتطبيع السريع للسياسة النقدية إلى أسر الزومبي عالية الاستدانة والشركات والمؤسسات المالية والحكومات إلى الإفلاس والتخلف عن السداد.

عاجل: هبوط مفاجئ لأقوى عملة في العالم.. هل سقطت عمدًا؟

أهمية دوم

تكتسب تحذيرات روبيني أهمية لأنه كان من بين المجموعة الأولى من الخبراء ، في منتصف العقد الأول من القرن الحادي والعشرين ، الذين توقعوا حدوث "ركود كبير" في عام 2008.

ودق الرئيس التنفيذي لشركة "روبيني ماكرو أسوسيتس" ناقوس الخطر بشأن أزمة الإسكان والرهن العقاري قبل حوالي عام قبل أن تخرج الاقتصاد الأمريكي عن مساره.

عاجل: يسقط من جديد.. رغم بيانات إيجابية تمنحه القوة

فيتش تحذر

وفقًا لتقرير فيتش يبلغ عدد البلدان في قائمة الدول المتخلفة عن السداد أو التي تشير عائدات سنداتها في الأسواق المالية إلى حدوث ذلك 17 بلدا وهو مستوى قياسي.

وهذه الدول هي باكستان وسريلانكا وزامبيا ولبنان وتونس وغانا وإثيوبيا وأوكرانيا وطاجكستان والسلفادور وسورينام والإكوادور وبليز والأرجنتين وروسيا وبيلاروسيا وفنزويلا.

وفقا لوكالة التصنيف الائتماني فإن معظم الحكومات التي تغطيها فيتش إما جلبت إعانات أو طبقت تخفيضات ضريبية في محاولة للتخفيف من تأثير ارتفاع التضخم. لكن هذا كان له كلفته.

عاجل: بيانات كارثية .. الأعلى في ربع قرن

ضغوط الفائدة

وخفضت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني توقعاتها بشأن الديون السيادية، بسبب مخاوف بشأن ارتفاع تكاليف الاقتراض العالمية واحتمال حدوث موجة جديدة من حالات التخلف عن السداد.

وقالت وكالة التصنيف الدولية التي تراقب أكثر من 100 دولة، أن الحرب في أوكرانيا تؤجج مشاكل مثل ارتفاع التضخم واضطرابات التجارة وضعف الاقتصادات، وهي مشكلات تضر الآن بظروف الائتمان السيادي.

تقلبات عنيفة.. عملات في الهاوية ودولار في السماء

وقال رئيس وحدة التصنيفات السيادية في وكالة فيتش، جيمس ماكورماك أن ارتفاع معدلات الفائدة في ظل اعتماد البنوك المركزية لتشديد السياسة النقدية لمواجهة التضخم يزيد من تكاليف خدمة الدين الحكومي.

وعن الرؤية المستقبلية لوكالة فيتش للتصنيف الائتماني فقد قلصت المؤسسة رؤيتها المستقبلية لقطاع الديون السيادية من إيجابي أو يتحسن إلى محايد.

وقالت الوكالة في تقريرها مرة مرة أخرى يزيد عدد الدول التي تشهد خفضا في تصنيفاتها الائتمانية هذا العام مع تزايد الضغوط التضخمية وزيادة أعباء الديون الحكومة واتساع عجز الموازنات العامة للدول.

عاجل: النفط يرتفع وسط تحذيرات من خطر مدمر

عاجل: النفط  يقفز لـ 380 دولار.. السيناريو الأسوأ"

أحدث التعليقات

ما اتوقع اخباركم كذابه
باذن الله الامور طيبه والامريكان باعو بون يشترون خطه ابو خر
رجل او امرأه كل الامور بيد الله
تضارب كبير في المعنى وفي السياسيه الامريكية الافضل الابتعاد عن اسواق المال قدر المستطاع والبداء في مشروع براس مال صغير علي حسب المكان والموقع والمدينه وراس المال
كل يوم نفس الخبر نرى انهيار دمار يوم القيامه وعلى العكس نرى تذبذب صعود وهبوط بالاسعار ولا نرى الانهيار الذي تتحدثون عنه - هل هذا فعلا حديث محللين ام مخللين
هذا يطلق عليه ما قبل العاصفه
ننتظر هالسقوط اللي كل يوم نقول سوف يحدث ، لكن اللي اشوفه ارتفاع الاسهم وخاصة اليوم
قم بتثبيت تطبيقاتنا
تحذير المخاطر: ينطوي التداول في الأدوات المالية و/ أو العملات الرقمية على مخاطر عالية بما في ذلك مخاطر فقدان بعض أو كل مبلغ الاستثمار الخاص بك، وقد لا يكون مناسبًا لجميع المستثمرين. فأسعار العملات الرقمية متقلبة للغاية وقد تتأثر بعوامل خارجية مثل الأحداث المالية أو السياسية. كما يرفع التداول على الهامش من المخاطر المالية.
قبل اتخاذ قرار بالتداول في الأدوات المالية أو العملات الرقمية، يجب أن تكون على دراية كاملة بالمخاطر والتكاليف المرتبطة بتداول الأسواق المالية، والنظر بعناية في أهدافك الاستثمارية، مستوى الخبرة، الرغبة في المخاطرة وطلب المشورة المهنية عند الحاجة.
Fusion Media تود تذكيرك بأن البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة دقيقة أو في الوقت الفعلي. لا يتم توفير البيانات والأسعار على الموقع بالضرورة من قبل أي سوق أو بورصة، ولكن قد يتم توفيرها من قبل صانعي السوق، وبالتالي قد لا تكون الأسعار دقيقة وقد تختلف عن السعر الفعلي في أي سوق معين، مما يعني أن الأسعار متغيرة باستمرار وليست مناسبة لأغراض التداول. لن تتحمل Fusion Media وأي مزود للبيانات الواردة في هذا الموقع مسؤولية أي خسارة أو ضرر نتيجة لتداولك، أو اعتمادك على المعلومات الواردة في هذا الموقع.
يحظر استخدام، تخزين، إعادة إنتاج، عرض، تعديل، نقل أو توزيع البيانات الموجودة في هذا الموقع دون إذن كتابي صريح مسبق من Fusion Media و/ أو مزود البيانات. جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة من قبل مقدمي الخدمات و/ أو تبادل تقديم البيانات الواردة في هذا الموقع.
قد يتم تعويض Fusion Media عن طريق المعلنين الذين يظهرون على الموقع الإلكتروني، بناءً على تفاعلك مع الإعلانات أو المعلنين.
تعتبر النسخة الإنجليزية من هذه الاتفاقية هي النسخة المُعتمدَة والتي سيتم الرجوع إليها في حالة وجود أي تعارض بين النسخة الإنجليزية والنسخة العربية.
© 2007-2024 - كل الحقوق محفوظة لشركة Fusion Media Ltd.