احصل على خصم 40%
👀 اكتشف كيف ينتقي وارين بافيت أسهم رابحة تتفوق على إس آند بي 500 بـ 174.3%احصل على 40% خصم

جي بي مورغان: استعدوا لارتفاع كبير وغير متوقع بالفائدة.. قد تصل لـ 7%!

تم النشر 23/05/2023, 15:03
محدث 24/05/2023, 09:06
© Reuters.

Investing.com - أدت عمليات سحب الودائع إلى انهيار ثلاثة بنوك أمريكية هذا العام، لكن ثمة مصدر قلق آخر يلوح في الأفق، وفقًا لبنك جي بي مورغان (NYSE:JPM).

قال الرئيس التنفيذي لجي بي مورجان تشيس، جيمي ديمون، إن العقارات التجارية هي المنطقة التي من المرجح أن تسبب مشاكل للمقرضين.

وشهدت البنوك الأمريكية تخلفًا تاريخيًا عن سداد القروض خلال السنوات القليلة الماضية بسبب انخفاض أسعار الفائدة وتدفق أموال التيسير النقدي التي تم إطلاقها خلال جائحة كوفيد 19. لكن مجلس الاحتياطي الفيدرالي رفع أسعار الفائدة لمحاربة التضخم، مما غير المشهد. قد تتضرر المباني التجارية في بعض الأسواق، بما في ذلك سان فرانسيسكو التي تركز على التكنولوجيا، حيث لا زالت الشركات في المدينة تتبنى سياسة العمل عن بُعد دون ضرورة الالتزام بالعودة إلى المكاتب.

اقرأ أيضًا: تقرير: البنوك المركزية "تتلاعب" بأسعار الفائدة.. وتم التستر على أفعالهم!

اقرأ أيضًا: تخلف أمريكا عن السداد يلوح في الأفق.. تطورات هامة وتحذيرات خطيرة واجتماع مثمر

الفائدة ستصل لمستوى قياسي

وتوقع ديمون، وجود خسائر ائتمانية للبنوك، والتي ستكون في الحدود الطبيعية باستثناء العقارات التجارية.

وقال إنه على سبيل المثال، إذا ارتفعت البطالة بشكل حاد، فقد ترتفع خسائر بطاقات الائتمان إلى 6% أو 7%، بحسب ديمون. لكنه أضاف أن ذلك سيظل أقل من نسبة الـ 10% التي شهدتها أزمة 2008.

بشكل منفصل، قال ديمون إن البنوك - وخاصة الأصغر منها الأكثر تضررًا من الاضطرابات الأخيرة في الصناعة - بحاجة إلى التجهز لارتفاع أسعار الفائدة أعلى بكثير مما يتوقعه معظمهم.

وتابع ديمون: «أعتقد أن الجميع يجب أن يكونوا مستعدين لارتفاع الفائدة، وبنسبة تصل إلى 6٪ أو 7٪".

خلص بنك الاحتياطي الفيدرالي الشهر الماضي إلى أن سوء إدارة مخاطر أسعار الفائدة ساهم في فشل بنك "سيليكون فالي" في وقت سابق من هذا العام.

الذهب يحير الأسواق الآن.. ما بين توقعات التحرك لمستويات قياسية، وتوقعات توقف الصعود في بيئة اقتصاد كلي متغيرة.

اعرف الآن اتجاه الذهب مع أسلوب عملي مبسط وشرح تطبيقي.. حتى تكون أول من يعرف الحركة التالية. للتسجيل اضغط هنا

الندوة المجانية

أحدث التعليقات

جي بي مورغان كا يوم له راي متغير عن الفائدة قبل اسبوع قال بانه يتوقع تخفيض الفائدة هذا العام والان يقول رفع الفائدة ، افشل من يتنبأ بالمستقبل الاقتصادي هو جي بي مورغان
100
هههه هذه الاعلانات غرضها رفع مؤشر الدولار المتأثر في حقيقه الأمر بسبب الوضع الاقتصادي المتأزم،
لن يكون هناك فائده من وراء رفعها فهو حل عقيم له مشاكل كثيره مع المقترضين.
قم بتثبيت تطبيقاتنا
تحذير المخاطر: ينطوي التداول في الأدوات المالية و/ أو العملات الرقمية على مخاطر عالية بما في ذلك مخاطر فقدان بعض أو كل مبلغ الاستثمار الخاص بك، وقد لا يكون مناسبًا لجميع المستثمرين. فأسعار العملات الرقمية متقلبة للغاية وقد تتأثر بعوامل خارجية مثل الأحداث المالية أو السياسية. كما يرفع التداول على الهامش من المخاطر المالية.
قبل اتخاذ قرار بالتداول في الأدوات المالية أو العملات الرقمية، يجب أن تكون على دراية كاملة بالمخاطر والتكاليف المرتبطة بتداول الأسواق المالية، والنظر بعناية في أهدافك الاستثمارية، مستوى الخبرة، الرغبة في المخاطرة وطلب المشورة المهنية عند الحاجة.
Fusion Media تود تذكيرك بأن البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة دقيقة أو في الوقت الفعلي. لا يتم توفير البيانات والأسعار على الموقع بالضرورة من قبل أي سوق أو بورصة، ولكن قد يتم توفيرها من قبل صانعي السوق، وبالتالي قد لا تكون الأسعار دقيقة وقد تختلف عن السعر الفعلي في أي سوق معين، مما يعني أن الأسعار متغيرة باستمرار وليست مناسبة لأغراض التداول. لن تتحمل Fusion Media وأي مزود للبيانات الواردة في هذا الموقع مسؤولية أي خسارة أو ضرر نتيجة لتداولك، أو اعتمادك على المعلومات الواردة في هذا الموقع.
يحظر استخدام، تخزين، إعادة إنتاج، عرض، تعديل، نقل أو توزيع البيانات الموجودة في هذا الموقع دون إذن كتابي صريح مسبق من Fusion Media و/ أو مزود البيانات. جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة من قبل مقدمي الخدمات و/ أو تبادل تقديم البيانات الواردة في هذا الموقع.
قد يتم تعويض Fusion Media عن طريق المعلنين الذين يظهرون على الموقع الإلكتروني، بناءً على تفاعلك مع الإعلانات أو المعلنين.
تعتبر النسخة الإنجليزية من هذه الاتفاقية هي النسخة المُعتمدَة والتي سيتم الرجوع إليها في حالة وجود أي تعارض بين النسخة الإنجليزية والنسخة العربية.
© 2007-2024 - كل الحقوق محفوظة لشركة Fusion Media Ltd.