12
Investing.com- مدد اليورو خسائره الموسعة مقابل الدولار الامريكى اليوم الخميس، مع ازدياد المخاوف بشأن التوقعات الاقتصادية وتضاءل الآمال في قيام من البنك المركزي الأوروبي لتخفيف الديون في منطقة اليورو ..
بلغ اليورو / دولار 1.2299 خلال التعاملات الأوروبية بعد ظهر اليوم، أدنى سعر للزوج منذ 3 أغسطس، وا تماسك الزوج عند 1.2304، متراجعا بنسبة 0.49٪.
كان المرجح أن يجد الزوج الدعم عند 1.2217، ادنى سعر منذ 31 يوليو والمقاومة عند 1.2386، اعلى عر للدورة
بقيت معنويات السوق مدعومة معززة باآلآمال أن البنك المركزي الأوروبي سوف يقوم بتخفيض ارتفاع تكاليف الاقتراض الإسبانية والإيطالية الشهر المقبل.
وأصيب أيضا الشعور بعد ان صرح البنك المركزي الأوروبي في نشرته الشهرية أن التوقعات الاقتصادية لمنطقة اليورو تواجه عددا من المخاطر السلبية، مع التوترات في الأسواق المالية وتأثيرها المحتمل على النمو والتي تشكل تهديدا كبيرا.
بقيت المشاعر على الجنيه هشة بعد قرار بنك انجلترا يوم الاربعاء خفض توقعات النمو للسنة المقبلة وللسنوات المقبلة في تقريره الفصلي عن التضخم بسبب اقتصاد المملكة المتحدة الضعيف لهذا العام ،.
في وقت سابق من يوم الخميس عزز الرغبة في المخاطرة م احتمالات عمل المزيد من الحوافز النقدية من قبل الصين.
أظهرت بيانات رسمية أن التضخم في أسعار المستهلكين تباطأ في يوليو تموز مقارنة مع الشهر السابق، مشيرا إلى أن البنك المركزي الصيني لديه مجال أكبر لتخفيف القيود النقدية، في أعقاب خفض أسعار الفائدة في يونيو ويوليو.
تراجع االيورو مقابل الدولار في وقت سابق، مدعوما باحتمال االعمل المزيد من الحوافز النقدية من قبل الصين.
أظهرت بيانات رسمية أن التضخم في أسعار المستهلكين تباطأ في يوليو تموز مقارنة مع الشهر السابق، مشيرا إلى أن البنك المركزي الصيني لديه مجال أكبر لتخفيف القيود النقدية، في أعقاب خفض أسعار الفائدة في يونيو ويوليو.
في المملكة المتحدة، أظهرت بيانات رسمية أن العجز في السلع ارتفع الى 10.1 مليار دولار في يونيو حزيران ارتفاعا من 8.36 مليار جنيه في مايو، على خلفية تراجع 7٪ في الصادرات. وكان المحللون يتوقعون أن العجز التجاري سيصل الى P8.6 مليار باوند.
ارتفع الجنيه يوم الاربعاء بعد ان اعلن محافظ بنك انجلترا ميرفين كينج عن عدم نية البنك خفض الفائدة في الأشهر المقبلة، قائلا ان هذا الإجراء سيؤدي الى نتائج عكسية.
وارتفع مؤشر سعر المستهلك فى الصين بنسبة 1.8٪ في العام على مدى سنوات في شهر يوليو، أبطأ من المعدل بنسبة 2.2٪ من الشهر السابق، مشيرا إلى أن البنك المركزي الصيني لديه مجال أكبر لتطبيق سياسة القيود النقدية، في أعقاب خفض أسعار الفائدة في يونيو ويوليو.
ترك بنك اليابان سياسته النقدية دون تغيير في وقت سابق، في قرار كان متوقعا على نطاق واسع. البنك المركزي أشار أيضا إلى أنه لن تنفذ اجراءات التحفيز كذلك إلا إذا استمر الين في الارتفاع.
في وقت لاحق من اليوم، ستصدر الولايات المتحدة بيانات رسمية عن الميزان التجاري ومطالبات البطالة الأولية.
Investing.com- مدد اليورو خسائره الموسعة مقابل الدولار الامريكى اليوم الخميس، مع ازدياد المخاوف بشأن التوقعات الاقتصادية وتضاءل الآمال في قيام من البنك المركزي الأوروبي لتخفيف الديون في منطقة اليورو ..
بلغ اليورو / دولار 1.2299 خلال التعاملات الأوروبية بعد ظهر اليوم، أدنى سعر للزوج منذ 3 أغسطس، وا تماسك الزوج عند 1.2304، متراجعا بنسبة 0.49٪.
كان المرجح أن يجد الزوج الدعم عند 1.2217، ادنى سعر منذ 31 يوليو والمقاومة عند 1.2386، اعلى عر للدورة
بقيت معنويات السوق مدعومة معززة باآلآمال أن البنك المركزي الأوروبي سوف يقوم بتخفيض ارتفاع تكاليف الاقتراض الإسبانية والإيطالية الشهر المقبل.
وأصيب أيضا الشعور بعد ان صرح البنك المركزي الأوروبي في نشرته الشهرية أن التوقعات الاقتصادية لمنطقة اليورو تواجه عددا من المخاطر السلبية، مع التوترات في الأسواق المالية وتأثيرها المحتمل على النمو والتي تشكل تهديدا كبيرا.
بقيت المشاعر على الجنيه هشة بعد قرار بنك انجلترا يوم الاربعاء خفض توقعات النمو للسنة المقبلة وللسنوات المقبلة في تقريره الفصلي عن التضخم بسبب اقتصاد المملكة المتحدة الضعيف لهذا العام ،.
في وقت سابق من يوم الخميس عزز الرغبة في المخاطرة م احتمالات عمل المزيد من الحوافز النقدية من قبل الصين.
أظهرت بيانات رسمية أن التضخم في أسعار المستهلكين تباطأ في يوليو تموز مقارنة مع الشهر السابق، مشيرا إلى أن البنك المركزي الصيني لديه مجال أكبر لتخفيف القيود النقدية، في أعقاب خفض أسعار الفائدة في يونيو ويوليو.
تراجع االيورو مقابل الدولار في وقت سابق، مدعوما باحتمال االعمل المزيد من الحوافز النقدية من قبل الصين.
أظهرت بيانات رسمية أن التضخم في أسعار المستهلكين تباطأ في يوليو تموز مقارنة مع الشهر السابق، مشيرا إلى أن البنك المركزي الصيني لديه مجال أكبر لتخفيف القيود النقدية، في أعقاب خفض أسعار الفائدة في يونيو ويوليو.
في المملكة المتحدة، أظهرت بيانات رسمية أن العجز في السلع ارتفع الى 10.1 مليار دولار في يونيو حزيران ارتفاعا من 8.36 مليار جنيه في مايو، على خلفية تراجع 7٪ في الصادرات. وكان المحللون يتوقعون أن العجز التجاري سيصل الى P8.6 مليار باوند.
ارتفع الجنيه يوم الاربعاء بعد ان اعلن محافظ بنك انجلترا ميرفين كينج عن عدم نية البنك خفض الفائدة في الأشهر المقبلة، قائلا ان هذا الإجراء سيؤدي الى نتائج عكسية.
وارتفع مؤشر سعر المستهلك فى الصين بنسبة 1.8٪ في العام على مدى سنوات في شهر يوليو، أبطأ من المعدل بنسبة 2.2٪ من الشهر السابق، مشيرا إلى أن البنك المركزي الصيني لديه مجال أكبر لتطبيق سياسة القيود النقدية، في أعقاب خفض أسعار الفائدة في يونيو ويوليو.
ترك بنك اليابان سياسته النقدية دون تغيير في وقت سابق، في قرار كان متوقعا على نطاق واسع. البنك المركزي أشار أيضا إلى أنه لن تنفذ اجراءات التحفيز كذلك إلا إذا استمر الين في الارتفاع.
في وقت لاحق من اليوم، ستصدر الولايات المتحدة بيانات رسمية عن الميزان التجاري ومطالبات البطالة الأولية.