Investing.com - واصل الدولار الأمريكي في الترهل مقابل الين الياباني خلال جلسة يوم الاثنين الآسيوية بعد محضر اجتماع بنك اليابان لشهر ابريل الذي أشار ان بعض أعضاء البنك المركزي عارضوا هدف التضخم 2٪ في غضون سنتين.
في التعاملات الآسيوية الاثنين، تراجع الدولار / الين بنسبة 0.21٪ ليسجل 101.08. الزوج على الأرجح سيجد الدعم عند 100.53، وهو أدنى سعر منذ 10 مايو والمقاومة عند 102.57، اعلى سعر يوم الجمعة.
يشعر الاعضاء بالقلق بعد اجتماع البنك المركزي الياباني بسبب الارتفاع في عوائد السندات التي تسببها الحوافز النقدية. ومن بين الاقتصاديين كان السابق تاكاهيدي كيوشي ساتو من بين الاعضاء التي أعربت عن قلقها من أن استهداف التضخم 2٪ في غضون سنتين يشكل الكثير من العبء لاقتصاد الذي دمره الانكماش الذي يعود تاريخه إلى ما لا يقل عن أواخر 1990s.
في أواخر نيسان صوت بنك اليابان لمواصلة برنامج التسهيل الكمي ي وقت مبكر من الشهر الذي سيشهد مضاعفة حيازات السندات الحكومية اليابانية لها.
خلال عطلة نهاية الأسبوع، حاول محافظ بنك اليابان هاروهيكو كورودا تهدئة الأسواق المالية المتقلبة بقوله يمكن للمؤسسات المالية اليابانية تحمل ارتفاع عائدات السندات وأن الأسواق هناك ترتفع بشكل مفرط.
ومع ذلك، بعض يشعر بعض المشاركين في السوق بالقلق إزاء قدرة البنك المركزي الياباني لترويض عائدات السندات وانعكست تلك المخاوف من خلال التقلبات الأخيرة في الأسهم اليابانية، الأداء الأعلى في آسيا هذا العام. يوم الخميس الماضي، عانت الأسهم اليابانية أسوأ أداء لها في يوم واحد في أكثر من عامين وتراجع مؤشر نيكاي 225 بنسبة تتجاوز 2.5٪ يوم الاثنين حتى كتابة هذه السطور.
على الرغم من قوة الين في الاونة الاخيرة مقابل الدولار، وبيانات من لجنة تداول العقود الآجلة للسلع الأساسية تشير إلى الولايات المتحدة عززت التجار رهاناتهم قصيرة على الين لنهاية اسبوع 21 مايو.
في مكان آخر، تراجع اليور/ الين بنسبة 0.33٪ ليسجل 130.59 بينما تراجع الدولار الاسترالي / الين الياباني بنسبة 0.48٪ ليسجل 97.31.
في التعاملات الآسيوية الاثنين، تراجع الدولار / الين بنسبة 0.21٪ ليسجل 101.08. الزوج على الأرجح سيجد الدعم عند 100.53، وهو أدنى سعر منذ 10 مايو والمقاومة عند 102.57، اعلى سعر يوم الجمعة.
يشعر الاعضاء بالقلق بعد اجتماع البنك المركزي الياباني بسبب الارتفاع في عوائد السندات التي تسببها الحوافز النقدية. ومن بين الاقتصاديين كان السابق تاكاهيدي كيوشي ساتو من بين الاعضاء التي أعربت عن قلقها من أن استهداف التضخم 2٪ في غضون سنتين يشكل الكثير من العبء لاقتصاد الذي دمره الانكماش الذي يعود تاريخه إلى ما لا يقل عن أواخر 1990s.
في أواخر نيسان صوت بنك اليابان لمواصلة برنامج التسهيل الكمي ي وقت مبكر من الشهر الذي سيشهد مضاعفة حيازات السندات الحكومية اليابانية لها.
خلال عطلة نهاية الأسبوع، حاول محافظ بنك اليابان هاروهيكو كورودا تهدئة الأسواق المالية المتقلبة بقوله يمكن للمؤسسات المالية اليابانية تحمل ارتفاع عائدات السندات وأن الأسواق هناك ترتفع بشكل مفرط.
ومع ذلك، بعض يشعر بعض المشاركين في السوق بالقلق إزاء قدرة البنك المركزي الياباني لترويض عائدات السندات وانعكست تلك المخاوف من خلال التقلبات الأخيرة في الأسهم اليابانية، الأداء الأعلى في آسيا هذا العام. يوم الخميس الماضي، عانت الأسهم اليابانية أسوأ أداء لها في يوم واحد في أكثر من عامين وتراجع مؤشر نيكاي 225 بنسبة تتجاوز 2.5٪ يوم الاثنين حتى كتابة هذه السطور.
على الرغم من قوة الين في الاونة الاخيرة مقابل الدولار، وبيانات من لجنة تداول العقود الآجلة للسلع الأساسية تشير إلى الولايات المتحدة عززت التجار رهاناتهم قصيرة على الين لنهاية اسبوع 21 مايو.
في مكان آخر، تراجع اليور/ الين بنسبة 0.33٪ ليسجل 130.59 بينما تراجع الدولار الاسترالي / الين الياباني بنسبة 0.48٪ ليسجل 97.31.