Investing.com - تراجع اليورو أمام الدولار اليوم الأربعاء، بعد صدور بيانات أمريكية مخيبة للآمال، وبقيت معنويات السوق تحت ضغط وسط حالة عدم اليقين بشأن قدرة اليونان على الوفاء بهدفها التقشفي للحصول على الدفعة الجديدة من أموال الإنقاذ، بينما إستمرت المخاوف من السياسة المالية الأمريكية.
فلقد بلغ اليورو / دولار 1.2882 خلال التعاملات الأمريكية، وهو أدنى مستوى للزوج منذ 23 نوفمبر، واستقر الزوج بعدها عند 1.2920، ليتراجع بنسبة 0.18٪.
وفي وقت سابق اليوم، ذكر مكتب الإحصاء الأميركي أن مبيعات المنازل الجديدة انخفضت بنسبة 0.3٪ إلى 368 ألف وحدة في أكتوبر، لتخالف التوقعات بزيادة إلى 390 ألف وحدة.
وبينما أتفق المقرضين الدولية بشأن خطة خفض الديون اليونانية، والتي سوف تسمح للبلد بتأمين المزيد من المساعدات المالية وتجنب ، الإفلاس، نمت الشكوك في الأسواق حول عدم وجود تفاصيل عن كيفية تنفيذ أثينا للإصلاحات اللازمة لتحقيق أهدافها الجديدة.
وفي مكان آخر، واصل المستثمرين رصد التطورات المحيطة التي تلوح في الأفق حول "الهاوية المالية" في الولايات المتحدة، والتي قد تنتج عن ما يقرب من 600 بليون دولار في زيادة الضرائب وخفض الانفاق والمقرر أن تدخل حيز التنفيذ في 1 يناير بشكل أوتوماتيكي.
وتراجعت المعنويات يوم الثلاثاء بعدما أبدى زعيم الاغلبية بمجلس الشيوخ هاري ريد استيائه من عدم إحراز تقدم في المحادثات بشأن المأزق التي تحيط بالميزانية الامريكية في واشنطن.
وظل اليورو تحت الضغط أيضا بسبب عدم وجود تفاصيل عن كيفية تنفيذ أثينا للإصلاحات اللازمة لتحقيق أهدافها الجديدة.
وفي وقت سابق من الأسبوع، توصل وزراء مالية منطقة اليورو والبنك المركزي الأوروبي وصندوق النقد الدولي إلى اتفاق يهدف لتخفيض الديون إلى 124٪ من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2020.
في مكان آخر، تراجع اليورو مقابل الجنيه مع تراجع اليورو/باوند بنسبة 0.10٪، ليصل إلى 0.8069.
فلقد بلغ اليورو / دولار 1.2882 خلال التعاملات الأمريكية، وهو أدنى مستوى للزوج منذ 23 نوفمبر، واستقر الزوج بعدها عند 1.2920، ليتراجع بنسبة 0.18٪.
وفي وقت سابق اليوم، ذكر مكتب الإحصاء الأميركي أن مبيعات المنازل الجديدة انخفضت بنسبة 0.3٪ إلى 368 ألف وحدة في أكتوبر، لتخالف التوقعات بزيادة إلى 390 ألف وحدة.
وبينما أتفق المقرضين الدولية بشأن خطة خفض الديون اليونانية، والتي سوف تسمح للبلد بتأمين المزيد من المساعدات المالية وتجنب ، الإفلاس، نمت الشكوك في الأسواق حول عدم وجود تفاصيل عن كيفية تنفيذ أثينا للإصلاحات اللازمة لتحقيق أهدافها الجديدة.
وفي مكان آخر، واصل المستثمرين رصد التطورات المحيطة التي تلوح في الأفق حول "الهاوية المالية" في الولايات المتحدة، والتي قد تنتج عن ما يقرب من 600 بليون دولار في زيادة الضرائب وخفض الانفاق والمقرر أن تدخل حيز التنفيذ في 1 يناير بشكل أوتوماتيكي.
وتراجعت المعنويات يوم الثلاثاء بعدما أبدى زعيم الاغلبية بمجلس الشيوخ هاري ريد استيائه من عدم إحراز تقدم في المحادثات بشأن المأزق التي تحيط بالميزانية الامريكية في واشنطن.
وظل اليورو تحت الضغط أيضا بسبب عدم وجود تفاصيل عن كيفية تنفيذ أثينا للإصلاحات اللازمة لتحقيق أهدافها الجديدة.
وفي وقت سابق من الأسبوع، توصل وزراء مالية منطقة اليورو والبنك المركزي الأوروبي وصندوق النقد الدولي إلى اتفاق يهدف لتخفيض الديون إلى 124٪ من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2020.
في مكان آخر، تراجع اليورو مقابل الجنيه مع تراجع اليورو/باوند بنسبة 0.10٪، ليصل إلى 0.8069.