تيسونس، فيرجينيا. - تجاوزت فنادق ومنتجعات بارك للفنادق والمنتجعات (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز: PK) توقعات المحللين للإيرادات للربع الأول المنتهي في 31 مارس 2024، بينما قدمت أيضًا توجيهات محدثة للعام بأكمله والتي تقل عن تقديرات الإجماع.
أعلنت الشركة عن ربحية السهم الواحد في الربع الأول (EPS) للربع الأول (EPS) بقيمة 0.13 دولار، وهو أعلى من تقديرات المحللين البالغة 0.03 دولار أمريكي البالغة 0.10 دولار أمريكي. بلغت إيرادات الربع الأول 639 مليون دولار أمريكي، متجاوزةً تقديرات المحللين البالغة 629.63 مليون دولار أمريكي.
على الرغم من النتيجة الإيجابية للإيرادات، قامت فنادق ومنتجعات بارك بتعديل توجيهات ربحية السهم للعام 2024 بأكمله إلى نطاق يتراوح بين 0.66 دولار أمريكي و 0.85 دولار أمريكي، وهو أقل من تقديرات المحللين البالغة 0.99 دولار أمريكي. من المتوقع أن تتراوح الأموال المعدلة من العمليات (FFO) للسهم الواحد بين 2.07 دولار و2.27 دولار.
ويعكس أداء الربع الأول زيادة قوية بنسبة 7.8% في العائد على الغرفة المتاحة مقارنةً بالربع الأول من العام الماضي بنسبة 7.8% مقارنةً بالربع نفسه من العام الماضي، مع ارتفاع معدل الإشغال المقارن بنسبة 3.5 نقطة مئوية.
كما شهد متوسط السعر اليومي (ADR) زيادة بنسبة 2.5%. وقد أعرب توماس ج. بالتيمور الابن، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي للشركة، عن رضاه عن النتائج، وعزا هذا النجاح إلى الاستثمارات الاستراتيجية واتجاهات الطلب في جميع القطاعات.
سجّل كل من فنادق الشركة في المنتجعات والفنادق الحضرية نمواً بنسبة 8% في العائد على الغرفة مقارنة بالعام الماضي. وعلى وجه الخصوص، شهد منتجع "كازا مارينا" في "كي ويست" مكاسب في العائد على الغرفة الواحدة تجاوزت 34%، مدفوعاً بزيادة كبيرة في الأسعار. كما ساهم منتجع هيلتون هاواي في قرية هيلتون هاواي في النمو مع زيادة بنسبة 7% تقريباً في العائد على الغرفة الواحدة.
وأظهر طلب المجموعات في بارك قوة كبيرة مع ارتفاع إيرادات المجموعات القابلة للمقارنة لعام 2024 بنسبة 11% تقريباً عن العام السابق، مما يشير إلى انتعاش قوي في طلب الأعمال وسفر المجموعات. لا يزال المركز المالي للشركة قوياً، مع سيولة تزيد عن 1.3 مليار دولار، مما يسمح لها بالتركيز على الأهداف الاستراتيجية مثل إعادة تشكيل المحفظة وتعزيز الميزانية العمومية.
وعلى الرغم من انخفاض توجيهات ربحية السهم للسنة بأكملها، إلا أن أداء الشركة في الربع الأول من العام ووضعها الاستراتيجي يشير إلى استمرار التركيز على القيمة طويلة الأجل للمساهمين. تستند الأرقام المعلنة والتوقعات المستقبلية إلى افتراضات الإدارة الحالية وفهمها للقدرات التشغيلية للشركة وظروف السوق.
هذا المقال تمت كتابته وترجمته بمساعدة الذكاء الاصطناعي وتم مراجعتها بواسطة محرر. للمزيد من المعلومات انظر إلى الشروط والأحكام.