زوغ - أعلنت مجموعة Bossard، وهي لاعب بارز في تكنولوجيا التثبيت، عن نيتها الاستحواذ على مجموعة Ferdinand Gross، وهي موزع ألماني رائد في نفس القطاع. من المتوقع إتمام عملية الاستحواذ هذه في الربع الأول من عام 2025، وهي رهن بالموافقة التنظيمية والشروط المعتادة للإغلاق.
تحتفل مجموعة Ferdinand Gross، التي يقع مقرها في لاينفيلدن-إشتردينغن بألمانيا، بالذكرى السنوية الـ 160 لتأسيسها هذا العام وتوظف حوالي 260 شخصًا. مع امتداد عملياتها إلى المجر وبولندا، من المتوقع أن تحقق الشركة مبيعات صافية تبلغ حوالي 80 مليون يورو للسنة المالية الحالية.
أعرب الرئيس التنفيذي لشركة Bossard، دانيال بوسارد، عن حماسه لعملية الاستحواذ، مسلطًا الضوء على التقاليد والقيم المشتركة بين الشركتين. وأكد على التآزر الناتج عن الاندماج، والذي يتماشى مع فلسفة Bossard المتمثلة في "الإنتاجية المثبتة".
أكد جيرالد هيرينغ، المدير الإداري لشركة Ferdinand Gross وقائد الجيل الخامس للشركة، على هذا الشعور. وصرح بأن الاندماج سيستفيد من نقاط القوة لدى كلا الكيانين لتسريع النمو وتوسيع نطاق المنتجات والخدمات المقدمة للعملاء، دون المساس بجودة الخدمة.
من الناحية الاستراتيجية، يهدف الاستحواذ إلى تعزيز الحضور السوقي لـ Bossard في ألمانيا وأوروبا الشرقية. من خلال الاندماج مع Bossard Germany، وهي موزع رائد متخصص في تقنيات التثبيت المخصصة، من المتوقع أن يقدم الكيان المشترك خدمات أكثر شمولاً لعملائه في المنطقة.
وفقًا لبيان الصحفي، ستتم إدارة الجوانب المالية للصفقة من خلال التسهيلات الائتمانية الحالية. تعد هذه الخطوة مهمة لشركة Bossard حيث تواصل توسيع بصمتها في صناعة تكنولوجيا التثبيت.
هذه المقالة مترجمة بمساعدة برنامج ذكاء اصطناعي وخضعت لمراجعة أحد المحررين.. لمزيد من التفاصيل يُرجى الرجوع للشروط والأحكام الخاصة بنا